من الأفكار المترسخة بداخلنا، والتى تمثل عقدة من ضمن "مجموعة العقد" المتسببة فى تأخرنا وعدم ملاحقتنا لركب التطور، ولابد لنا من البحث عن تغييرها ما دمنا نبني جمهوريتنا المصرية الجديدة، فكرة أنْ مَن عليه الأضواء مسلطة هو الأفضل.
يحدث ذلك
تغيرت مفاهيم الإعلام في السنوات الأخيرة بعدما أصبحت وسائل الإعلام التقليدية تبحث عن تقديم محتوى يمكن تقديمه بشكل جاذب من خلال مواقع التواصل الاجتماعي. ولعل المثال الأبرز على ذلك هو البرامج الحوارية التليفزيونية خلال المواسم الرمضانية الأخيرة.
الرئيس عبد الفتاح السيسي أعطى ملف العمال اهتماما غير مسبوق، وقدم مكتسبات في مجال تعزيز وحماية حقوق العمال، لما تكن موجودة من قبل، الأمر الذي أسهم في النهوض بأوضاعهم المعيشية والمجتمعية، وتوفير بيئة عمل جيدة لهم، فضلا عن إصدار العديد من التشريعات التي
لا نعترض على مسلسل كليوباترا الذي ستقدمه نتفليكس بسبب لون الملكة الأسود، لا يعنينا اللون، نعترض لأن هذا يجافى تماما الحقيقة التاريخية، إلا أن هذه الاعتراضات وغيرها سينتهى بها المطاف إلى لا شىء، ستتلاشى سريعا وستبقى في النهاية الوثيقة الرسمية المتداولة
من عتبة عنوان فيلم (صندوق الدنيا) من تأليف وإخراج عماد البهات، تعرف أنك داخل صندوق يمكنه أن يحوي كل شيء على غرابته وتفرُّقه، حكايات متفرقة ومجتمعة في الوقت ذاته لا يجمع بينها سوى خيط رفيع، حكايات لا تُعَد ولا تُحْصَى، فوراء كل إنسان حكاية، وخلف كل جدار
يعيش الوسط الفني المصري، حالة من الصدمة حزنا على فقدان اثنين من عمالقة الزمن الجميل في أقل من 24 ساعة، مصطفى فهمي وحسن يوسف.
ورحل الفنان الكبير مصطفى فهمي، عن عمر يناهز 82 عاما، اليوم الأربعاء، بعد ساعات من تشيع جنازة الفنان القدير حسن يوسف الذي رحل عن عالمنا عن عمر ناهز 90 عاما.
ونعى الفنان المصري أحمد السقا، مصطفى فهمي، عبر حسابه على اكس قائلا: "إنا لله وإنا إليه راجعون البقاء