من المفترض أن يعيش البشر في سلام يتبادلون المصالح ويتعاونون على هذا الكوكب الذي يتشاركون فيه. لكن دوما ما يحدث ما يعكر صفو هذا التناغم والسلام ويبدأ طرف في الاعتداء على الآخر وهناك تحدث الكارثة. تتوقف الحياة ويبدأ الهجوم. في بعض الأحيان يكون هناك سبب
من المسلسلات الجريئة التي تم عرضها في أحد الرمضانات السابقة – وتحديدا في رمضان 2002 (1423 هجريا) - مسلسل "فارس بلا جواد" للفنان محمد صبحي.
في هذا العام انتهى شهر رمضان المبارك، وانتهت معه معظم مسلسلات التلفزيون المصري التي أتخمت
لاعبو الكرة بكل ما لديهم من شعبية تمكنوا من توصيل رسالتهم على (المستطيل الأخضر) وهم يتناقلون فيما بينهم (الساحرة المستديرة)، نجحوا في اختراق كل ما يبدو ظاهريًا محظورًا، ووصلت الرسالة للعالم.. بعض الأندية مثل الأهلى قرر مجلس إدارته توجيه دخل مباراة اليوم
اختارت وزارة الثقافة المصرية محافظة بورسعيد لتكون عاصمة الثقافة المصرية ؛وتمتاز محافظة بورسعيد بتاريخها الطويل من النضال والبطولات، بالإضافة إلى الكثير من المعالم الأثرية والمعمارية المميزة بالمحافظة.
ومن أبرز المواقع الأثرية التي تشتهر بها المحافظة
صورة تحمل أكثر من دلالة، بائع الخضار استطاع من خلال تنسيق البضاعة على عربته الكارو رسم العلم الفلسطينى بالباذنجان والطماطم والخيار، الصورة نشرتها أمس الزميلة رضوى فاروق على صفحات «المصرى اليوم».
لم يسأل البائع نفسه كثيرا، هو فقط قرر ألا
ألقت وزارة الداخلية المصرية، القبض على صانعة محتوى بتهمة نشر مقاطع فيديو على صفحاتها بمواقع التواصل الإجتماعى تتضمن قيامها بالرقص بملابس خادشة للحياء العام.
ورصدت الإدارة العامة لحماية الآداب بقطاع الشرطة المتخصصة، وعقب تقنين الإجراءات، تم ضبط المذكورة حال تواجدها بإحدى الشقق بدائرة قسم شرطة البساتين، وبرفقتها (مدير أعمالها "القائم على إدارة صفحاتها بمواقع التواصل الإجتماعى").
وقالت