قبل نحو أسبوعين غادرنا الأستاذ الصحافي والإعلامي الكبير مفيد فوزي، حضوره منذ منتصف الثمانينات في حياتنا كان مؤثراً وعميقاً، وعلى مدى يقترب من ربع قرن، في زمن التلفزيون الأرضي، كان يقدم أشهر برنامج عرفته مصر «حديث المدينة».
في تلك السنوات،
كانت سعاد تعد نفسها لعملية شد الوجه FACELIFT، وقد اقترح عليها جراح التجميل العالمي المصري الجنسيه الذي كان يعالجها الدكتور انتوني عريان عدم الاستعجال حتى تتحسن بالقدر المطلوب والإنتهاء من مشكلة العصب السابع. وفي يوم من الأيام طلبت مني سعاد حضور إحدى
• في حال كنت سيء النية ونسجت فيلماً من وحي خيالك المريض ستنهار توقعاتك فالمخرجة تأخذك برفقة فتاة تحدت المجتمع، والأسرة، والحصار، وتبادلت الأدوار مع من نصَبهم المجتمع أوصياء
يوم أن شاهدنا تجربتها الأولى في فيلمها الوثائقي الطويل «هدية
فى لقاء جمعنى قبل أيام مع ماضى توفيق الدقن وأحمد محمد رضا، فى برنامج الإعلامية لميس الحديدى عبر «أون تى فى» فى (كلمة أخيرة)، اكتشفت أن الشيطان أصبح (النت) هو مكانه المفضل، أكاذيب نرددها وجدت مساحة معتبرة من المصداقية، أغلبنا أقصد من يعملون فى
بمناسبة الاحتفال بعيد ميلاده 111، تأملوا تلك الإجابة، التى أدلى بها عمنا وتاج رأسنا نجيب محفوظ، فى حوار طويل 6 صفحات نشرته له قبل نحو 35 عاما فى مجلة (الوادى) مصرية- سودانية أصدرتها مؤسسة روزاليوسف: (لو أعرف أن روايتى ستقرأ على مجموعة من الأميين لكتبتها
(ضايل عنا عرض) تعبير فلسطينى شعبى دارج وبالمصرى (العرض بكرة)، بذكاء من المخرجين مى سعد وأحمد الدنف اختارا أن يحمل الفيلم ومن العنوان نبض فلسطين. المهرجانات السينمائية ليست ساحة للتناحر السياسى، إلا أنها لا تخلو من سياسة، وتبقى دائمًا الجرعة، وأسلوب تقنينها حرفة لا يجيدها إلا فقط الأسطوات فى (الشغلانة)، وأرى حسين فهمى أحد أهم (الأسطوات)، القاهرة ليس مهرجانًا سياسيًا فقط يتبنى وجهة نظر تؤازر العدالة،