غلق قاعة توت عنخ آمون بالمتحف المصري اعتبارًا من 20 أكتوبر تغريم مرتضى منصور 15 ألف جنيه بتهمة سب وقذف خالد يوسف ليس مجرد "فكرة" ابتكار إمارتي لعلاج الخرف.. بدء التجارب السريرية لـ"الذكريات الاصطناعية" باليوم العالمي للزهايمر نقيب السياحيين: عدة دول حولت رحلاتها نحو مصر بسبب الظروف الجيوسياسية بالمنطقة عبد الحليم يغنى (السح الدح امبوه) !! أوركسترا الحياة تعود للعزف لأول مرة.. الوطنية للإعلام تحتفي بالعام المصري الجديد وتعرض وثائقي "عقارب الشمس"
Business Middle East - Mebusiness

أحلى لحظات العمر بعد التسعين

قبل نحو عامين التقيته يهبط السلم برشاقة متكئًا على عصاه، سألته ولماذا تبذل هذا الجهد وبجوارك (الأسانسير)؟، أجابنى بابتسامة ساخرة، صارت لدى ساق عاجزة عن الحركة استبدلتها بتلك العصا، وأضاف ساخرًا أريد الاحتفاظ بالثانية حتى لا أضطر لشراء عصا أخرى بعد أن

سينما سعيد حامد التي تكرمها الإسكندرية

* «مطبخ الرئاسة» عنده كان وسيلة لتعرية، وفضح، ما يحدث في «مطبخ السياسة»، ومع «الأسطى» اختار «تفكيك مدينة» اسمها القاهرة في لفتة تعكس بحثها عن كل ماهو جديد وغير مألوف في قوائم المبدعين الأولى بالتكريم،

سعيد صالح: «اللي يتجوز أمي أقولّه يا عمي»!

عانى سعيد صالح كثيراً في حياته، ووصلت به الحال إلى التعرض للسجن. انتقد في منتصف الثمانينات ثلاثة من رؤساء مصر: عبد الناصر، والسادات، ومبارك، قائلاً: «أمي اتجوزت ثلاثة؛ واحد أكّلنا المِش، والثاني علّمنا الغش، والثالث لا بيهش ولا بينش». عبارة

سعاد حسني+ وردة = ليلى مراد!

قطعًا تلك المعادلة مجرد شطحة خيال، فلا توجد مثل تلك المعادلات على أرض الواقع، إلا أن هذه العملية الحسابية أشارت لها ليلى مراد عندما سألوها فى السبعينيات عن خليفتها فى الفيلم الغنائى، فاضطرت لأن تجمع بين صوت وردة أمام الميكروفون وحضور سعاد حسنى أمام

لأنه كان.. كما يجب أن يكون

أسامة أنور عكاشة .... الاسم الذي لا ينسى ولن ينسى .... على الرغم من وفاة صاحبه .... روايات وأعمال تليفزيونية وسنيمائية ومسرحية خالدة .... كافية لتخليد اسم صاحبها .... تميز أسامة أنور عكاشة بتقديمه لأشهر القصص وأقربها لقلوب الجماهير .... فعشقه