الفكرة عصرية جدا، ولكن لماذا يعتبرونها امتدادا للجزء الأول من (هيبتا المناظرة الأخيرة) الذى أحدث قبل نحو ٩ سنوات نجاحا مدويا وحفر مكانة خاصة فى الوجدان، كأحد أهم الأفلام المصرية فى هذا العقد، للمخرج هادى الباجورى.
كما يبدو فى أكثر من عمل فنى، أن
صباح الخميس 9 أكتوبر/ تشرين الأول، أعلن الرئيس المصري التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة، في شرم الشيخ بجنوب سيناء، بين الإسرائيليين والفصائل الفلسطينية في غزة بقيادة حماس، وذلك بعد المباحثات غير المباشرة بين الطرفين، وبوساطة مصرية قطرية، وفي ضوء
هل نعتب على ورثة عبدالحليم أم على الدولة؟
الإجابة الصحيحة: الدولة، فهى لم تفكر حتى الآن فى تحويل بيت عبدالحليم الكائن أمام المأسوف عليها (حديقة الأسماك) بالزمالك إلى متحف.
إنه واجبنا الذى تقاعسنا عن أدائه. رحل نجيب الريحانى عام ١٩٤٩ ولم نحول شقته
وكأننا مكتوب علينا ألا نهدأ قليلا ، وألا نشعر بالراحة ولو بالقدر اليسير.
نعلم جيدا أن مهمة المفكر شآقة ويقع على عاتقه مسؤوليات جسام تجاه وطنه الذي يعيش فيه.
فلا يمكن بحال من الأحوال أن يجد خلل حادث ويقف منه موقف المتفرج فتلك مسؤولية سيحاسبه الله
أوَّلُ البحرِ شمسٌ حارقةْ
وأوسطُهُ عَتَمَةٌ متزايدةْ
وآخرُهُ ليلٌ مُدْلَهِمّ
هو الآنَ مُبْهَمُ اللونِ والذاكرة
لا يتذكَّر خَطْوي ..
ولا شموسًا أضاءتْ طريقي إليه
كأنَّ ثأرًا بيننا
أو خُلوةً
لا يتذكَّر رائحةَ البخورِ الذي
من المخرجين القلائل الذين صارت أسماؤهم تشكل عامل جذب للجمهور، حالة من الثقة المتبادلة، تتمثل فيما يطلق عليه علماء النفس (الارتباط الشرطى)، فيلم يحمل توقيعه إذن يستحق أن يدفع فيه المتفرج ثمن التذكرة، إنه (الأسطى)، أقيمت له ندوة فى مهرجان (الجونة)، أدارها باقتدار الكاتب والممثل والبودكاست عباس أبو الحسن.
نتحدث عن نحو 40 عاما، اسمه يتردد بقوة على مكاتب شركات الإنتاج، كيف يمتلك المخرج لياقة إبداعية