أظن رسالة محمد منير وصلت لنقابة الموسيقيين، من خلال ثوان سمح فيها لمغنى أو مؤدى المهرجانات (عنبة) الممنوع بفرمان من النقابة، أن يصعد على المسرح ويقدم لمحة من أغنية له ثم يغادر المسرح.
لم تصفق الناس للمطرب أو الأغنية لكن للموقف الذى أعلنه منير، أنه مع
أعلنت الأكاديمية الدولية الأمريكية لعلوم وفنون السينما، أسماء القائمة الطويلة «15 فيلما» لأفضل عمل فنى أجنبى غير ناطق بالإنجليزية، ولم يأت بينها اسم الفيلم المصرى (سعاد) المرشح هذا العام من قبل (نقابة السينمائيين).
كانت اللجنة، التى شرفت
* مفاجأة: الفيلم المصري المُرشح للأوسكار خالف شرط الترشح ولن يُعرض هذا العام !
* من غرر بلجنة الاختيار وأكد لها أن الفيلم سيُعرض في ديسمبر بينما مؤلفه يؤكد أن «الرقابة لم تُصدر تصريحاً بعرضه» .. وأضاف: «الفيلم مُهدد بعدم العرض في
أحترم شخص د. مبروك عطية إلا أننى أختلف تماما مع رأيه فى تقييم الفن بالإباحة أو المنع طبقا للمعايير الدينية.
لا يوجد داعية إسلامى على مدار التاريخ إلا وقال مثل مبروك عطية (ليس كله حراما)، أنور وجدى كان بصدد تقديم أول أفلامه كمخرج (ليلى بنت الفقراء)
لو تأملت المشهد الأخير من فيلم «الست»؛ نعش أم كلثوم محمولاً على الأعناق، يحيط به ملايين العشاق، بينما المخرج مروان حامد يقدم لنا أم كلثوم وهي تقدم مقطعاً من أغنيتها المبهجة بموسيقى بليغ حمدي «ألف ليلة وليلة»، تلك هي الذروة، الجماهير تزف «ثومة» للسماء، ودموع المشاهدين تنهمر في صالة العرض.
الفيلم يقدم رؤيةً تمزجُ بين الوثيقة والخيال، لهذا حرص المخرج على التأكيد في