‏في أجواء شم النسيم.. الأكاديمية المصرية بروما تحتفي بذكرى باجانيني سناء البيسي توثق رحلتها الإبداعية بمعرض يضم 90 لوحة تجمع بين جمال الريشة وعبقرية الكلمة التخدير في طب الأسنان استمرار الحرارة دون تغيير.. حالة الطقس اليوم السبت في مصر يحيى الفخراني يتوّج "شخصية العام الثقافية" في احتفالية بالمغرب مقابل 20 جنيها.. "أحمد" طفل يقدم دعاية مصورة للمحال التجارية في سن الـ14 النقد علم وفن المصرية الرواندية علاقات ناجحة
Business Middle East - Mebusiness

قصصنا تُلهمهم ولا تُلهمنا!!

لم يكن الشاب المصري عبدالله عبدالجواد - صاحب الصورة الشهيرة التي يقود فيها الحفار الصغير وهو يُحاول تحريك السفينة العملاقة "إيفرجيفن" الجانحة في قناة السويس - يعلم أن قصته ستكون مُلهمة للعالم، تلك القصة التي سخر منها نصف سكان الكرة

مصر الإنسانية الحاضرة

لا شك أن السنوات الماضية بعد ثورة 30 يونيو التي نحتفل بالذكرى الثامنة لها خلال الأيام الحالية، قد شهدت فيها مصر تغييراً جذرياً في سياستها وإدارة نظام الحكم، خاصة سياستها الخارجية، وهو الأمر الذي يراه ويشعر به الملايين من أبناء الشعب، وليس رجال

جحود الأبناء

كيف يجرؤ بعض الأبناء على الهجر التام لآبائهم وأمهاتهم وكيف يجرؤون على رميهم في أماكن لا تليق بهم إما في دور الرعاية للمسنين دون علمهم أو في أماكن أخرى للتخلص منهم؟ ما الذى يحدث في مجتمعاتنا لم نكن نعهده من قبل بهذا القدر!! من عنف اجتماعي وتفكك أسري

أنت لست أنا

طفل رضيع أخذته أمه يوماً إلى عيادة أحد الأطباء، وهناك حقنه الطبيب بحقنة (مثير طبيعي) آلمته، وكان الطبيب حينها يرتدي روباً أبيض (مثير محايد). وفي يوم أخر أخذته أمه إلى صيدلية لشراء الدواء الذي وصفه له الطبيب، بمجرد رؤيته للصيدلي الذي يرتدي روباً أبيض

أنتِ أجمل مما تعتقدين

هل فكرت يومًا في هذه الحقيقة البسيطة: أن الطريقة والتصّور التي يراك بها الآخرون قد تختلف تمامًا عن الطريقة التي ترى بها أنت نفسك؟ نحن نعيش هذه الحقيقة كل يوم وأصبحت جزء لا يتجزأ من حياتنا اليومية. في تجربة عملية فريدة واقعية ثبت أننا جميعاً