يقع (حصن جبرين) بولاية بهلا بسلطنة عمان بالمنطقة الداخلية؛ وهو مزيج رائع من فن البناء الدفاعي والذوق الرفيع ؛وقد تم بناء القصر الرائع في جبرين حوالي عام 1670م في العصر الذهبي للأسرة اليعربية التي تميزت بفترة من السلم والإزدهار.
بناه الإمام بلعرب بن
سيبقي المشير محمد حسين طنطاوي، الذي صعدت روحه إلى خالقها أول أمس، خالداً في ذاكرة المصريين، وستبقى مواقفه الوطنية شاهدة له على ما بذله من جهد وعرق في خدمة مصر،مصر الوطن الذي يستطيع بسهولة أي مواطن أن يرى صورة مصر على وجهه، وبشرته، وملامحه،وتعبيراته
قبل نحو 60 عامًا قدم المخرج عباس كامل، المظلوم فى تاريخنا السينمائى، فيلم (هـ 3)، بطولة رشدى أباظة وسعاد حسنى، عن رجل تجاوز الثمانين يتمرد على الزمن ويقرر العودة للشباب عن طريق دواء تم اختراعه اسمه (هـ 3)، ويكتشف العجوز أن إعادة الشباب لعنة تصيب الإنسان،
تأتي الدروس الخصوصية على رأس قائمة الأولويات التي تسعى الأسرة العربية إلى تسديد فاتورتها، إذ أصبحت أمراً حتمياً لا يمكن للطالب أن يستغني عنه خلال العملية التعليمية.
وظاهرة الدروس الخصوصية؛ ليست ظاهرة ترفيهية أو أنها جاءت من غير دوافع حقيقية لتفشيها؛
فقدت مصر رجلآ عسكريآ عظيمآ جدا وقائدا ومحاربا صلباً تحمل ما لاتتحمله الجبال قاد مصر في أصعب أوقاتها تحمل المسؤولية بشرف وجسارة في ظروف دقيقة مرت بها البلاد.
رحل الله المشير محمد حسين طنطاوي، رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع والإنتاج
أكثر إنسان يعلم صدق ما قاله الفنان السورى سلوم حداد عن تراجع أداء اللغة العربية الفصحى فى الأعمال الدرامية هو أستاذ التمثيل حاليًا والعميد ورئيس الأكاديمية الأسبق د. أشرف زكى.. إلا أنه من خلال موقعه نقيبًا للمهن التمثيلية وجد نفسه مجبرًا بسبب الضغوط التى تمارس عليه داخل وخارج النقابة، على الإعلان عن رفضه لهذا الرأى.. حتى عندما اعتذر سلوم، مراعاةً للحساسية التى انتشرت فى (الوسائط الاجتماعية)، أعلن