كلنا سنموت ...ما أعجبها من عبارة أصبحت تتردد بمنتهى اليسر والسهولة وكأنها بشرى أو مكافأة مجزية، كلنا سنموت ألا تعنى أننا سنفقد أحبائنا؟ سيموت من نحب قد يكون ذلك الآن أوغدا وقد يسبقنا وقد نسبقه.
أوقن أن البقاء والدوام لله لا خلاف وإختلاف على ذلك، لكن
هل استمعت إلى صوت الريشة وهى تحتك بالوتر؟ إذن هناك قدر من الصنعة سوف يخلق مسافة وجدانية بينك وبين القطعة الموسيقية، عندما يختفى صوت أزميل النحات وهو يبحث عن روح الحجر، وتصمت ضربات الفرشاة على اللوحة، ساعتها توقن أن الكلام له مذاق الشعر، والمشى له إيقاع
* «سيرانو» في الافتتاح ..«برا المنهج» في الختام .. وصاحب «سينما باراديزو» رئيس لجنة تحكيم المسابقة الطويلة
* قرابة 138 فيلماً طويلاً وقصيراً من 67 بلداً تتحدث 34 لغة من بينها 25 فيلماً في عرضها العالمي الأول و48
مساء اليوم يستضيف موسم الرياض الغنائي حمو بيكا وحسن شاكوش وعمر كمال بينما آخر تصريحات هاني شاكر يؤكد أن من يحب أغاني المهرجانات لا يحب مصر.
هاني أصبح حاداً في آرائه ويزداد صلابة عندما يجد أن الخصم مستكين والمناخ مهيأ لمزيد من الضربات «وفين
أجمل وأروع ما يمكن أن يميز الشخصية المصرية أنها لا تعترف بأن هناك آخر مختلفا، مصر أسقطت من قاموسها تلك الكلمة، الجميع لهم نفس النصيب من الحب والدفء والوطن، وهذا هو سرها منذ البدء، تابع الآن كيف استقبلنا الملايين من أهلنا القادمين من سوريا، وشاهد عدد
أنا شديد الاعتزاز بمهنتى كصحفى وأدرك أن توثيق الأحداث أحد أهم واجبات صاحبة الجلالة، ورغم ذلك فأنا كثيرا ما عبرت هنا فى تلك المساحة عن استيائى من انتهاك حرمة الموتى واختراق حق الخصوصية.
شيعت قبل يومين جنازة السيدة إيمان إمام بدون أن تنشر الصحافة ولا السوشيال ميديا أى لقطات تشير إلى المشهد، ولم نر مثلا بكاء ابنها عمر ولا أبناء شقيقها رامى ومحمد ولا أخيها عصام إمام، كانت تلك هى رغبة الأسرة فى حق