من أهم القرارات، التى أصدرها مؤخرا الرئيس عبدالفتاح السيسى، رعاية الدولة للفنانين وحمايتهم من العوز والحاجة، المبدع لا يقدم فنه ليعيش على أرباحه ولكن لنعيش نحن فى عالم أكثر رحابة وجمالا وإشراقا. على مدار التاريخ شاهدنا كيف تبدلت أحوال القسط الأكبر من
لم تكن الدولة المصرية بعيدة عن القوانين التي كانت تقف عائقاً أمام النهوض بالاقتصاد المصري، وكانت التعديلات الجوهرية الضرورية لقانون الاستثمار الحالي رقم 72 لعام 2017 في غاية الأهمية، بعد سنوات من البيروقراطية، والمناخ شبه الطارد للاستثمار في القانون
(بيدى لا بيد عمرو)، هكذا شاهدنا وتابعنا أكثر من فنان وهو يشوه صورته الذهنية بخناقات وتجاوزات لفظية وحركية، بيده ولا ينتظر أبدًا عمرو.
الجمهور تابع فى العديد من البرامج تفاصيل حياة الفنانين، يسعى عدد منهم لإمداد الصحافة والفضائيات ببعض منها، ظنًا منه
ساعد النيل المصريين في تكوين مجتمعات صغيرة، يتعاون أفرادها في زراعة ما بها من أراض، وأحيانا كانوا يلجأون إلى توسيع حدودها بالاستيلاء على أراض المجتمعات المجاورة، إلى أن اندمجت هذه المجتمعات وشكلت كيانا أكبر اتحد في عهد الملك "نعرمر (مينا) "
تتغير مواقع النجوم على الخريطة الفنية، وكثيرا ما يتم إعادة تفنيط «الكوتشينة»، وقد تتبدل الأحوال، بين القمة والسفح، وما نراه ثابتا، قد يتبدد فى لحظة، النجم الذكى هو الذى يتعامل باحترافية مع كل هذه المعادلات، يضبط موجته ودرجة حرارته، ولا يتشبث
أكثر إنسان يعلم صدق ما قاله الفنان السورى سلوم حداد عن تراجع أداء اللغة العربية الفصحى فى الأعمال الدرامية هو أستاذ التمثيل حاليًا والعميد ورئيس الأكاديمية الأسبق د. أشرف زكى.. إلا أنه من خلال موقعه نقيبًا للمهن التمثيلية وجد نفسه مجبرًا بسبب الضغوط التى تمارس عليه داخل وخارج النقابة، على الإعلان عن رفضه لهذا الرأى.. حتى عندما اعتذر سلوم، مراعاةً للحساسية التى انتشرت فى (الوسائط الاجتماعية)، أعلن