إنَّ عصرنا الذي نعيش فيه، هو العصر التكنولوجي، العصر السيبراني، عصر الذكاء الاصطناعي، عصر إنترنت الأشياء، عصر التعلم الآلي، وغيرها من التقنيات والبرامج والأنظمة الحديثة والمتطورة ...
وعلى الرغم من ذلك، سيبقى الاستثمار في بناء الإنسان هو خير استثمار
كيف ستبتسم وأنت فارغ من الداخل كالإناء الأجوف، هش الروح، معتم كالظلام الدامس، انطفأت كل أنوارك، كيف تكون مثل الأكذوبة المريحة، فى الصباح تضحك للآخرين و فى المساء تنصت باهتمام إلى ثرثراتهم، وبين وجودية الآخرين المفرطة لا تجد حياة، أن تزيح تلك الغصة التى
قضينا نحن العرب قرونا عديدة منشغلين عن حاضرنا بالاتجاه إلى الماضي، إما تفاخرا بما أنجزه أسلافنا في عصورهم الذهبية أو صراعا بين طوائف وفرق مذهبية، لم نجن منها إلا الدماء، ولكن حدث خلال الأيام القليلة الماضية تحول نوعي نحو المستقبل، بنجاح مسابر الأمل
صدقا بحثت عنك بكل ركن اتكأت عليه داخل قلبى ولم أجدك، أنت لم تعد هنا حتى أنك لم تترك لى شيئا أتذكرك به، لا أعلم أين اختفيت أعتقد أنك أصبحت فى طى النسيان، مبعثرا بين رماد العشق، أكذوبة أنت ولست بحقيقة، بكيانى وبكل أشيائى أعلنت الفرار منك!
- نسيتنى يا
(ابنك غبي جداً، فمن صباح غد لن نُدخله المدرسة) تلك الكلمات تلقتها والدة توماس إديسون كما تؤكدها عدة روايات وكيف حملت والدته على عاتقها مهمة تعليمه بالمنزل، وذلك لرفض المدرسة دخوله إليها وكيف أخفت عن إبنها مضمون الرسالة بل قامت بدفعه الى الأمام بتذكيره
افتتحت الدكتورة رانيا يحيى، رئيس الأكاديمية المصرية للفنون بروما، معرض كاريكاتيري للفنان الإيطالي ماركو دى انجليس في ظل الأجواء الاحتفالية بمناسبة أعياد الربيع بقلب عاصمة الفن والجمال روما.
احتوى المعرض على مجموعة أعمال للفنان الشهير بلغت 90 عملا فنيا على مدار رحلته الإبداعية التي تزيد عن خمسة عقود.
وقدمت الدكتورة رانيا يحيى، له درع الأكاديمية كهدية تذكارية لهذه المشاركة المثمنة، حيث