كنا قد توقفنا في الحلقة السابقة من سلسلة حلقات رحلة أحمد حسنين باشا التاريخية إلى الصحراء الغربية، عند وصوله والقافلة إلى واحة جغبوب الليبية، لكن قبل سرد تفاصيل الفترة التي قضاها أحمد حسنين بالواحة، أود أن أشير إلى ثلاثة أحداث شكلت فألاً حسناً بنجاح
هاهو شهر رمضان الكريم يرحل , ليطل علينا العيد الذي نتمنى ان يكون مناسبة لجمع الشمل ونبذ العنف والتطرف .
ان اكثر ماسوف أفتقده في رمضان هو المجلس والخيمة الرمضانية للشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير الثقافة وتنمية المعرفة بدولة الامارات . على مدى ليالي
عندما شاهدت مجموعة من الصور القديمة للعائلة تبادر إلى ذهني جمالية الشكل الهرمي في الأدوار الحياتية في المجتمعات والمؤسسات وكذلك القطاعات الحكومية قديمًا.
العمل في المنظمات الهرمية تعتبر من أكفأ قطاعات الإدارة، فالمنظمات الهرمية تتكون من رئيس يتخذ
وصل الموظفون إلى مكان عملهم، فرأوا الشركة وقد تحولت إلى سرادق عزاء، ورأوا لوحة كبيرة كُتب عليها لقد توفي أمس الشخص الذي كان يُعيق تقدمكم ونجاحكم في هذه الشركة، فاندهشوا من صيغة الإعلان الذي شعروا فيه ببعض التهكم والسخرية، لكنهم شعروا ببعض الحزن على هذا
نقد الأعمال الفنية لا يختلف عن إبداع الفنان الذى يعكف فى مرسمه، ليعكس أفكاره، وبيئته، وحضارته، وتعاليمه، وإجادة لغة التشكيل، والناقد يجب أن يكون مبدعاً يحمل لنا قراءة العمل الفني من فكرة، ومضمون، وقيم تشكيلية، وجمالية، وثقافة فنية، تخص الحضارات المختلفة،
عندما نذكر أهم الكتاب والروائيين الذين كتبوا عن الإسكندرية في عصورها المختلفة، لا بد أن يُذكر اسم محمد جبريل (1938 – 2025) ضمن هؤلاء الكتاب.
وإذا كانت ثلاثية نجيب محفوظ (بين القصرين وقصر الشوق والسكرية)، قد كتب لها الخلود في أدبنا العربي المعاصر، لأنها أرَّخت فنيًّا لأحد الأحياء الشعبية في مدينة القاهرة، فإنني أعتقد أن رباعية محمد جبريل ـ التي اتخذ من أولياء الإسكندرية في منطقة بحري عناوين