لقد تغير دور مدير تقنية المعلومات بشكلٍ كبير على مدى السنوات الأخيرة، حيث تطور من مجرد مشغل للشبكة ومجيب على الأسئلة المتكررة ليصبح خبيراً بالأعمال ومحللاً استراتيجياً. وعلى الصعيد الإقليمي، لقد كان التغيير ناجماً عن الموجة التالية من التقنيات الاجتماعية
رغم أن هناك مَنْ يرى مبالغة كبيرة في المقولة الشهيرة التي ترى أن تجارة الأدوية والعقاقير الطبية أكثر ربحاً من تجارة المخدرات، إلا أنني أعتقد أنها تعبر جيداً عن حجم الربح الذي تتحصل عليه الشركات العاملة في هذه الصناعة، لذلك قررت أن أدخل إلى عش الدبابير
يمكننا القول إننا نعيش في واحدة من أكثر البلدان تفرداً وتنوعاً في العالم بعدد سكانها البالغ أكثر من 9 ملايين شخص ينتمون إلى أكثر من 200 جنسية مختلفة يعيشون في تجانس ووئام تام داخل دولة الإمارات العربية المتحدة.
إلا أن التعددية ورغم فوائدها إلا أنها
في ذكراهم الطيبة يطيب لنا أن نستعيد حياتهم عندما كانوا بيننا يبدعون بأعمالهم الفنية التي ظلت وستظل ننهل منها قيماً تشكيليه وجمالية، والأهم أخلاقيات نفتقدها.
في مثل هذه الأيام رحل عنا شيخ النحاتين وواحد من أهم فناني النحت الذين أثروا الحركة الفنية
من منا لا يعرف الغرفة السرية، من منا لم يطرق بابها ويحتمي بالحقيقة بين جدرانها؟ تلك الغرفة التي نخطو داخلها بمفردنا ليس معنا هذا الجاه أو تلك السلطة أو هذا القهر، نرفع عنا أقنعة التكيف والمهادنة، نزيل الهموم من على الأكتاف ونكتفي بالحلم الافتراضي حول ما
عندما نذكر أهم الكتاب والروائيين الذين كتبوا عن الإسكندرية في عصورها المختلفة، لا بد أن يُذكر اسم محمد جبريل (1938 – 2025) ضمن هؤلاء الكتاب.
وإذا كانت ثلاثية نجيب محفوظ (بين القصرين وقصر الشوق والسكرية)، قد كتب لها الخلود في أدبنا العربي المعاصر، لأنها أرَّخت فنيًّا لأحد الأحياء الشعبية في مدينة القاهرة، فإنني أعتقد أن رباعية محمد جبريل ـ التي اتخذ من أولياء الإسكندرية في منطقة بحري عناوين