فى مصر فرص كثيرة للاستفادة من تطبيقات الذكاء الاصطناعى لتحسين الأداء الاقتصادى ورفع مستوى معيشة المواطنين، حيث شهدت الدولة تحسنا على مستوى الجاهزية والاستعداد وفقا للمؤشرات الدولية ذات الصلة، ومن ثم يمكنها أن تقود الشرق الاوسط فى هذا المجال بخاصة أنه من
هل يكفى أن نعلنها صريحة مجلجلة أن الفيلم البريطانى (جولدا) الذى بدأ قبل أسبوعين عرضه العالمى، يزيف التاريخ، ويحيل هزيمة إسرائيل فى 73 إلى انتصار مدوٍّ؟!.
الفيلم شاهدته فى قسم (البانوراما) بمهرجان (برلين) فبراير الماضى، محققًا ضجة إعلامية، إخراج
كثيراً ما يتوجه مؤشر المشاعر صوب المطربة الكبيرة وردة التي غادرتنا قبل نحو 13 عاماً، إلا أن في غيابها حضوراً طاغياً.
أغانيها تحتفظ بمساحة مميزة عبر كل الفضائيات، نادراً ما يتوافق الإنسان مع الفنان، إلا أن وردة كانت الاستثناء، في حياتها الشخصية كانت
طقس أشبه بصقيع سيبيريا تحت ضوء سحابة رمادية تحمل بين طياتها أمطارًا رغم قسوتها تدغدغ الوجنات بحنو، وأنت!!.. هل سنظل كثيرًا نرنوبعضنا بصمت؟!.. أرى السماء ملبدة اليوم بالغيوم، ويا حبذا لو تأتي عاصفة هوائية تحمل بردًا يُحْدِث قشعريرة فأختبأ فيكَ حتى
تسعى الدولة المصرية لإنجاز عدد من المشروعات المهمة في منطقة وسط القاهرة لتطوير المباني القديمة وتغيير الوجه الحضاري للمناطق المختلفة.
تمثل أنماطا معمارية مختلفة تعكس الأزمنة التي مرت بها.
القيادة السياسية تقوم بانعاش ذاكرة المواطن المصري، للحفاظ
فى سنواته الأخيرة، وبسبب تداعيات تردى حالة الكبد، كان عبد الحليم حافظ بين الحين والآخر يفقد أعصابه، أشهرها طبعًا قصيدة (قارئة الفنجان) فى آخر حفل جماهيرى له عام ١٩٧٦، ولكنى سوف أتوقف أمام واحدة أخرى، أغنية (احلف بسماها وبترابها) تأليف عبد الرحمن الأبنودى وتلحين كمال الطويل.
عبد الحليم قرر بعد ٦٧ مباشرة أن يقدمها فى كل حفلاته حتى يتحقق لنا الانتصار، كان قبلها بأسابيع قليلة، وأيضًا بشعر عبد الرحمن