تنبع الحكمة أحيانا من أفواه جاعت وحرمت ملذات الحياة الاساسية ، وكأن القدر ضن عليها بما جادت به لأناس أخرون غيرمكترة بما تسبب تلك الفوارق من عبث الافكار التي تقلب أقدارا فوق أقدار.
يحمل عنوان الرواية "صاحب الظل الطويل" الكثير من الغموض
كا إنسان ومواطن مصري بيعشق بلده
وبيحلم بالحياة الكريمة والعدل والحرية
والعدالة الإجتماعية لكل ابناء بلده
لكن لا يتمنى ألا يأخذ العدل مجراه
وكل من يسيء للبلد او يسعى لزعزعة
أمنها واستقرارها وتدمير منشأتها او إرهابها
او استغلال أزماتها
بين عشية وضحاها تتغير حياة الإنسان بخبر يأتيه من هنا أو هناك يجلب فرحة أو يكون غمة. عند وقوع الابتلاء يكون الأمر قاسيا وردة الفعل شديدة. من حق الإنسان أن يصرخ، يبكي، يدق الأرض غضبا أو حتى يصمت ذاهلا. لا غبار عليه ولا لوم لكن ماذا بعد؟! هذا ليس حلا.
يثير هذا الكتاب جملة من القضايا الأدبية، فيما يتعلق بفن القصة القصيرة، والقصة القصيرة جدا، وعلى الرغم من أنه وُضِعَ عن كاتب واحد، هو الكاتب الكبير الأستاذ فتحي الإبياري (1934 – 2015)، وعن صنف أو لون أو فن واحد من فنون الأدب، هو القصة القصيرة، بل
غياب 12 عامًا عن لبنان، قطعًا لا يجوز، خاصة عندما يصبح الغائب فنانًا بحجم عمرو دياب، أهم عنوانين الغناء العربى في الأربعين عاما الأخيرة، فهو يقفز برشاقة من جيل إلى آخر محافظًا على القمة.
لم أحضر الحفل في بيروت، تابعت فقط شذرات منه عبر الوسائط
أكثر إنسان يعلم صدق ما قاله الفنان السورى سلوم حداد عن تراجع أداء اللغة العربية الفصحى فى الأعمال الدرامية هو أستاذ التمثيل حاليًا والعميد ورئيس الأكاديمية الأسبق د. أشرف زكى.. إلا أنه من خلال موقعه نقيبًا للمهن التمثيلية وجد نفسه مجبرًا بسبب الضغوط التى تمارس عليه داخل وخارج النقابة، على الإعلان عن رفضه لهذا الرأى.. حتى عندما اعتذر سلوم، مراعاةً للحساسية التى انتشرت فى (الوسائط الاجتماعية)، أعلن