لنكن صرحاء مع أنفسنا، فالصراحة راحة، والراحة غنيمة، نحن معشر كُتّاب صفحة الرأى والأعمدة المجاورة نتدفق سطورًا يومية تحمل المعلومة والأطروحة والعبرة، وقد تصل أحيانًا إلى نتائج صائبة بناءً على خلاصة كل ما سبق، لكن السؤال هو: مَن يقرأ!؟ مَن يتابع!؟ وهل
مشاركة الرئيس عبدالفتاح السيسي في القمة الإفريقية – الروسية الثانية بمدينة سان بطرسبورج، مهمة جدا وسيكون لها نتائج مهمة على صعيد تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وكذلك تعزيز العلاقات بين دول القارة وروسيا وتوطيد علاقات التعاون في شتى
في نهاية الأربعينات ومع بداية اعتلاء سيدة الغناء العربي أم كلثوم كرسي نقيب الموسيقيين، لأول مرة، يتم فيها إنشاء هذا الكيان، والملاحظة أن التصويت لأم كلثوم اقترب من الإجماع، برغم مناوشات الموسيقار محمد عبد الوهاب الذي أراد أن يصبح نقيباً، على اعتبار أن
عندما بدأ الإرسال التليفزيوني في مصر عام 1960 انتقل الاجتماع لرؤية المسلسل حول الشاشة الصغيرة التي بدأ حجمها في البداية 14 بوصة، وكان في البداية يوضع في المقاهى ويلتف حوله الناس لمشاهدة برامج رمضان.
كما كانت وزارة الإرشاد ـ الثقافة حاليا ـ تضع أجهزة
أطلقت مكتبة الإسكندرية سلسلة كتب جديدة تحمل عنوان "تراث الإنسانية للنشء والشباب"، ضمن فعاليات معرض مكتبة الإسكندرية للدولي للكتاب المقام حاليا بالمكتبة وينتهي الأربعاء 26 يولي الجاري.
وقدمت السلسلة التي يشرف عليها الدكتور أحمد زايد (مدير
العلاقات المصرية العراقية تاريخها طويل وشهدت فترات تعاون وتنافس، بدءا من العلاقات التاريخية القديمة وصولا إلى العلاقات الحديثة بعد قيام المملكة العراقية عام 1921.
توترت العلاقة في السبعينات بسبب اتفاقيات كامب ديفيد، ثم تحسنت بدعم مصر للعراق في الحرب العراقية الإيرانية، لكنها تدهورت مجددا بعد غزو العراق للكويت، وتحسنت العلاقات بشكل مطرد منذ التسعينات، وأصبحت مصر شريكا تجاريا رئيسيا للعراق، مع وجود