منتهى الحياة أن تعيش على أمل ولو كان كاذبا أو مجرد وهم، ومنتهى الموت نهاية ذلك الأمل.
يبحث كل منا فى مشوار حياته على ما يشبع عقله أو فكره أو روحه، وقد يبحث عن هلاكه وهو لايعلم أن ذلك الشيئ منتهاه، وقد يبحث عن أشياء عديدة تتناقص أهميتها يوما بعد يوم
يعيش العالم مترقبا ما يجرى في أقرب بلاد الدنيا لقلوب المصريين، أقصد طبعا أهلنا في السودان، يتابع الجميع بحسرة ما نشاهده على الأرض من دمار شامل بين فريقين كل منهما يطمع في السلطة على حساب سلامة الوطن، كل منهما يدعى حب الوطن بينما هو يقتل الوطن، السودان
كيف نعلم "نحن العرب" عن الآخر، وكيف يعلم الآخر "غير العربي" عنا؟
سؤال بسيط لكن إجابته تحتاج إلى مقالات عديدة، بل وندوات ولقاءات إذاعية ومتلفزة، يحتاج أيضًا إلى عقد مؤتمرات ثقافية يكون جمهورها منا نحن العرب ومن الآخر المتحدث بمختلف
ما السر في أن سينما فى بلد يفتقر إلى عناصر الصناعة يصبح حاضرا فى أهم التظاهرات العالمية، بينما بلد تاريخه السينمائي يفوق المئة والعشرين عاما تقريبا غير قادر على التمثيل المشرف بفيلم واحد، أتحدث هنا عن السودان الذى يشارك هذا العام فى أهم مهرجان دولي وهو
النميمة مرض يساعد في إفساد المجتمعات ونشر الحقد والبغضاء ؛وآفة خطيرة من آفات اللسان ، وعرفها النبي صل الله عليه وسلم وهي ذكر أخاك بما يكره، وانها لا تكون مرتبطة باللسان فقط بل ممكن بالهمس والغمز والاشارة او الكتابة.
النميمة طريق تؤدي بصاحبها إلى
بعد أن حظرت أستراليا دخول الأطفال دون سن 16 عاما منصات التواصل الاجتماعي، يتطلع العالم بشكل عام ومنطقتنا العربية بشكل خاصة إلى اتخاذ قرارات مماثل في إطار السعي لسد الفجوة بين الحق في الاتصال وحماية خصوصيتنا وبراءة أطفالنا.
يعتبر القانون الأسترالي الذي يفرض غرامات تصل إلى 49.5 مليون دولار على الشركات التي تدير هذه المنصات في حال خرقها حظر دخول القاصرين، خطوة رائدة على المستوى العالمي. هذا القانون