"إن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها." صدق رسول الله (ص)، فإن لم يكن هو المنشود بهذا الحديث فهو ممن وُكلوا للحفاظ على ما تركه من سبقوه من أئمة وشيوخ.
الإمام الأكبر شيخ الأزهر أحمد الطيب، تدرج في العديد من المناصب
العلاقات التاريخية بين مصر ورومانيا البلدين الصديقين، والتي مر على تدشينها 117 عاما، والتطلع لتعزيز التعاون الثنائى في ضوء الخطوات الإيجابية البناءة بين الدولتين خلال السنوات الأخيرة.
التي عبر عنها تبادل الزيارات رفيعة المستوى، وعلى رأسها زيارة
مقدمة.. لا خوف عليكم اليوم .. لا خوف عليكم غداً .. لا خوف عليكم سنوات قادمة لا حصر لها ، فالأرزاق لم تقتصر على أعمال معينة أو محددة إنما الأرزاق بيد الله. ويقول الله سبحانه وتعالى في محكم كتابه {إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ
إحراق المصحف في السويد وغيرها من الدول الغربية ليس فقط استهانة بمشاعر المسلمين وعدوانا على عقيدتهم، وإنما مقدمة لأفعال أكثر إجراما وعنفا ضد أبناء الجاليات الإسلامية هناك.
إن ملابسات هذه الجرائم توضح بجلاء انها ليست عملا فرديا ولا أمرا عابرا وإنما فعل
قبل أن يسارع بعض المتزمتين بمصادرة كلماتى قبل حتى قراءتها، أقول إننى أتحدث فى هذه السطور عن شأن مصرى، ويحق لى ذلك بعيدًا عن خانة الديانة.
أتناول حفل الموسيقار الكبير هانى شنودة، الذى تم الإعلان عنه فى مسرح الكاتدرائية، مقر إقامة بابا الإسكندرية، يوم
بناءً على توجيهات رئيس الهيئة العامة للرقابة المالية المصرية، الدكتور محمد فريد، التقى إبراهيم لبيب، المدير التنفيذي لمجمعة التأمين الإلزامي، وعدد من العاملين في المجمعة، أهالي الضحايا بمحافظة المنوفية وذلك لمساعدتهم على استيفاء المستندات المطلوبة واللازمة لسرعة صرف التعويضات المقدرة بقيمة 100 ألف جنيه لكل متوفي وذلك وفقًا لأحكام قانون التأمين الموحد الصادر عن رئيس الجمهورية.
جاء ذلك تيسيرًا على