من دراستنا للتاريخ؛ تعلمنا أن لكل دولة "كالدولة البيزنطية والأموية والعثمانية" عصر ازدهار وعصر ضعف واضمحلال .... وليس بالضرورة أن يكون عصر الضعف هو نهاية الدولة؛ فعادة ما تتبع فترات الخمول فترات انتعاش، وهذا بناء على الحاكم .... حيث كانت
• لم يلجأ إلى الابتزاز العاطفي ولم يبرر أسباب ودوافع البطل الشاب للهجرة وترك المأساة تطل علينا من كل لقطة وأداء تمثيلي
• نبه الفيلم في جانب مهم منه إلى عنجهية وكبر وعنصرية الغرب ومعاملته اللا آدمية للمهاجرين
بعد طوفان الأفلام العربية،
كثيرا ما أعتذر عن تلبية دعوة العروض الخاصة، لإحساسى أن من فى صالة العرض ليسوا هم الجمهور المستهدف، شرعية المشاهدة جزء حيوى فى تلقى واستيعاب الفيلم، بينما جمهور العروض الخاصة هم مجموعة يتم انتقاؤها غالبا من الأصدقاء، بطبيعة الأمر وبدون حتى تعمد، هم
فى كل خطوة تشعر أنك كائن يحتمل أن يصبح مصدر خطر، لنفسه وللآخرين، وهكذا تشعر بأهمية ورقة التطعيم الكامل المعتمدة رسميا، حيث صار العالم يطبق قواعد صارمة فى كل البلاد، والأمل أن تصدق التوقعات ويصبح الخوف الذى ينشب مخالبه، فى كل لحظة، مجرد كابوس، حتى الآن
يبدأ الحب الحقيقى عندما لا تتوقع شيئًا فى المقابل، عندما تنام كل العيون وتظل عيون القلب ساهرة، إذا كان فى وسعك أن تحب ففى وسعك أن تفعل أى شىء، من الممكن أن تصبح شاعرًا إذا لامس قلبك شغف الحب وملأ كل كيانك، ليس ثمة حبال أو سلاسل تشد بقوة أو بسرعة، كما
"لقد أصبحنا أدوات في يد الأدوات التي صنعناها!"
مارشال ماكلوهان:
"مفكر كندي بارز في مجالات الإعلام، الاتصال والنظرية الثقافية.. ويُعد من أوائل وأهم من درسوا تأثير وسائل الإعلام على الإدراك البشري والثقافة."
"نحن نعيش في عالم نغرق فيه في المعلومات...
ونعاني من نقص في الحكمة!"
نيل بوستمان:
"مفكر وناقد ثقافي أمريكي... وأحد أبرز المنظرين في نقد وسائل