مضت عقود طويلة أهملت فيها لغة الضاد وبدت وكأنها مكسورة الجناح في محل جر، لدرجة اننا خشينا أن تصبح من أخوات كان أو تغدو (لا محل لها من الإعراب) في عصرنا، ولكن خلال السنوات الأخيرة تضاعف الاهتمام بها على مستويات عديدة ليس فقط من جانب الناطقين بها الذين
في مثل هذا الوقت من كل عام يطرح هذا السؤال نفسه : هل ولد المسيح يوم الخامس والعشرين من ديسمبر كما تعتقد الكنائس الغربية أم ولد يوم السابع من يناير بحسب معتقدات الكنيسة الشرقية ؟
انه سؤال خلافي ويُطرح دوماً ولكل فريق ثوابته في أيهما التاريخ الصحيح
قديمًا كانت الحجارة هى الوسيلة التى يسجل عليها الإنسان إنجازه وأفكاره وكل ما يريد الاحتفاظ به لنفسه ولأجيال المستقبل، ومع التطور ظهر ورق البرديَّ ثم الورق العادي والطباعة، ثم بدأت مرحلة جديدة تتزامن مع ذاكرة الإنسان المطبوعة وهى الذاكرة السينمائية حينما
في العام الجديد هناك أمنيات جديدة؛ وأحلام قد تختلف عن الأعوام السابقة؛ كل منا يحاول أن يحقق طموحات هامة سعى من أجلها فترات طويلة.
وسيحل عام جديد ألا وهو عام ٢٠٢٢م؛ ويعتبر بداية جديدة لكل إنسان؛ أمنيتي في العام الجديد القضاء على الأمية؛ وأهمية السلامة
كل نشاط من شأنه خدمة الثقافة العربية يحرك بداخلي الكثير من المشاعر الإيجابية، وأى إصدار ثقافي يدرك قيمة وأهمية دوره فى المجتمع يسكب بداخلي طاقة إيجابية حد الامتلاء، الحي الثقافي "كتارا" فى مدينة الدوحة بدولة قطر أحد هذه الأنشطة التي تنير مصابيح
في الثالث من سبتمبر 2025 يشهد العالم الأدبي انعقاد اللقاء الإبداعي لثلاث قارات، الذي يضم كتّاباً من أذربيجان ونيجيريا والصين وروسيا والهند وتايوان، برفقة مترجمهم، الشاعر والروائي المصري أشرف أبو اليزيد، في فعالية أدبية افتراضية فريدة.
يأتي المهرجان احتفاءً بإصدار الترجمات العربية ضمن سلسلة إبداعات طريق الحرير، المشروع الذي انطلق من القاهرة عام 2016 ليبني جسوراً بين الآداب العالمية والقارئ