بينما حقق شباك حفل عمرو دياب رقمًا قياسيًا فى (موسم الرياض)، وبعد ساعة واحدة من الإعلان نفدت كل التذاكر، نقرأ فى نفس التوقيت أن مطربا أردنيا لم يبلغ الثلاثين أدهم النابلسى يعتزل الغناء معلنًا أنه حرام، وقبل 24 ساعة فقط نتابع رئيس الوزراء الأسبق فى العراق
كلما مرت السنين وأمتد الزمان تاركاً أقل القليل من بصماته في ذاكرتنا، متعللاً بآفة النسيان تارة ومستنداً إلى بقايا أحداث تبدو محفورة في أذهاننا ولكنها في غياهب النسيان ، في مثل هذا الحين ينعم علينا الحظ السعيد ببعض من الشخصيات المصرية المخضرمة التي عاصرت
استيقظت صباح أحد الأيام ووجدت أولادي يبحثون عن السلحفاة التي تعيش معنا منذ سنوات عديدة.
انقلب البيت رأسا على عقب، نبحث سويا أولادي الثلاثة وأنا.
لم نترك ركن في البيت إلا وبحثنا فيه. ثم بدأت الهواجس تعبث بعقولنا، هل يمكن أن يكون قد سقط من
يلجأ البعض إلى التوكيدات بهدف إعادة برمجة العقل الباطن، للتخلص من البرمجة القديمة المعيقة وإحلال برمجة جديدة أفضل تساعد الشخص على الوصول إلى أهدافه. ونجاح التوكيدات يتوقف على عدة عوامل أهمها درجة إيمان الشخص بها وبمفعولها. إليكم في هذه السطور طريقة كتابة
نهاجم اليوم الأفلام والمسلسلات التليفزيونية لأنها تشوه المجتمع المصري وتسلط الضوء على كل ما هو سيء من عنف وانحطاط الأخلاق حتى في اختيار الملابس.
ولكن هذا ما هو إلا الحقيقة فالفن هو مجرد تعبير عن الواقع الذي نعيشه .... فلكل حقبة زمنية أفلام ومسلسلات
في الثالث من سبتمبر 2025 يشهد العالم الأدبي انعقاد اللقاء الإبداعي لثلاث قارات، الذي يضم كتّاباً من أذربيجان ونيجيريا والصين وروسيا والهند وتايوان، برفقة مترجمهم، الشاعر والروائي المصري أشرف أبو اليزيد، في فعالية أدبية افتراضية فريدة.
يأتي المهرجان احتفاءً بإصدار الترجمات العربية ضمن سلسلة إبداعات طريق الحرير، المشروع الذي انطلق من القاهرة عام 2016 ليبني جسوراً بين الآداب العالمية والقارئ