فى كل خطوة تشعر أنك كائن يحتمل أن يصبح مصدر خطر، لنفسه وللآخرين، وهكذا تشعر بأهمية ورقة التطعيم الكامل المعتمدة رسميا، حيث صار العالم يطبق قواعد صارمة فى كل البلاد، والأمل أن تصدق التوقعات ويصبح الخوف الذى ينشب مخالبه، فى كل لحظة، مجرد كابوس، حتى الآن
يبدأ الحب الحقيقى عندما لا تتوقع شيئًا فى المقابل، عندما تنام كل العيون وتظل عيون القلب ساهرة، إذا كان فى وسعك أن تحب ففى وسعك أن تفعل أى شىء، من الممكن أن تصبح شاعرًا إذا لامس قلبك شغف الحب وملأ كل كيانك، ليس ثمة حبال أو سلاسل تشد بقوة أو بسرعة، كما
يُفتتح مساء اليوم واقعيًا مهرجان (برلين) فى دورته التى تحمل رقم 72.
لا أرتاح ولا أتفاعل مع المهرجانات الفنية الافتراضية، قطعًا وبحكم المهنة أشارك أحيانًا فى مهرجان افتراضى (مجبر أخاك لا بطل)، ولكن لا أشعر أبدًا بأننى حقًا أعيش فى مهرجان.
العالم بدأ
ولد الفنان الكبير فريد شوقي في حى البغالة؛ منطقة السيدة زينب بمصر في 30 يوليو عام 1920؛ وأحب التمثيل منذ صغره وشجعه والده؛ درس في مدرسة الناصرية؛ ونال الابتدائية في سن الخامسة عشر؛ ونال دبلوم من معهد الهندسة التطبيقية؛ وعمل في الهندسة لثمانية
منتهى القسوة والألم أن يرتبط مصير الإنسان بإنسان آخر، لاسيما إذا كان كلاهما من طبقات العالم السفلي، ذلك العالم الذي يمتهن بجدارة حرفة ضياع الحقوق وسلب الآمال ولو كانت في حد الكفاف، والأدهى من ذلك أن يكون مقدار ضئيل من بصيص الأمل والنور المنبثق من هذا
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)