(امسك حرامى) هذا هو أول انطباع لى عن فيلم (200 جنيه)، الكاتب أحمد عبدالله سطا على الفكرة (عينى عينك)، من فيلم قديم كتبه السيد بدير، وأخرجه حسن حلمى، وعنوانه (خمسة جنيه)، تنتقل الجنيهات الخمسة من يد إلى أخرى وتقدم رؤية بانورامية للمجتمع، هذا هو ما شاهدناه
مصرنا الحبيبة أم الدنيا؛ والتي قامت على أرضها أعظم الحضارات على ضفاف نهر النيل العظيم؛ أطول أنهار العالم والذي منح مصر وشعبها الحياة والاستقرار؛كما يقال حقاً مصر هبة النيل.
ومصر بلد الأمن؛ والأمان والاستقرار ؛والتي فتحت أبوابها للجميع فمكانتها
جاء مؤتمر دول الجوار الليبي، الذي شهدته الجزائر أول أمس، ليحمل الكثير من الأمل والتفاؤل بشأن مستقبل ليبيا الشقيقة، خاصة في ظل سير خارطة الطريق نحو إجراء الانتخابات بخُطى ثابتة، وهو الإجراء الذي نتمنى الانتهاء منه في موعده المقرر ديمسبر المقبل لبدء بناء
في أواسط القرن التاسع عشر كتب الفيلسوف الألماني "آرثر شوبنهاور" مقالاً قصيراً بعنوان "الضوضاء"، أرجع فيه مسؤولية تأخر الجنس البشري إلى الحوذي (العربجي في العربية الدارجة) الذي يقرقع بكرباجه في الهواء ليقطع على أصحاب العقليات العظيمة
الوقت اللي كنت مبفكرش كتير كنت مرتاحة، الدنيا بتلف والعجلة تدور وكله بيمشي، اكتشفت إنها بتمشي من عمري!
أول ما تبصر؛ تتوقف. الرؤية أحيانًا تكون مهلكة. افتح قلبك بالقدر اللي متنجرحش من اللي بتشوفه، طب وغير كده؟
غمض عينك، اقفل عقلك ثم تغاضى
نبدأ في هذا المقال بشكل علمي عن طريق تقسيم مضار ومساوئ استخدام وسائل "الخراب الاجتماعي "
وقد اخترت 3 محاور هامة لأبدأ بها ذلك
* أضرار البعد النفسي والعقلي
* تدهور الصحة النفسية
*وأخيرا تغيير المزاج العام
وكما نلاحظ من الـ 3 أبعاد أن كل منها بالتبعية..
يؤدي إلى البعد الآخر!
في بناء متعمد ومقصود صمم بشيطانية لا مثيل لها!!
ولأبدأ بالشرح..
1-الأضرار النفسية والعقلية