الفن أم الحياة؟.. هل يتفرغ المبدع طوال حياته لخلق عالمه الخيالى وتصديره للناس وفى أثناء ذلك ينسى نفسه وعالمه الواقعى؟، هل يتحطم الخط الفاصل بين العالمين، ولا يُدرك بعد أن يُغادر مثلا موقع التصوير أنه لا يزال محتفظًا بالشخصية الدرامية خارج جدران
فى البدء كانت الكلمة، والكلمة خُلقت لتعبر وتبوح، واستقامت حروفها لتتأمل وتبحث عن إجابات، ونضجت ملامحها لتفسر وتطرح حلولًا وبدائل. الكلمة نور يضىء ظلمة الحيرة، الكلمة جسر الوصول إلى الحقيقة، أحيانًا تكون سُمًا قاتلًا لمن يسىء استخدامها، وفيها أيضًا الشفاء
ولد الدكتور محمد الأحمدي أبو النور وزير الأوقاف الأسبق في مركز الشهداء بمحافظة المنوفية صباح السبت الموافق 1 /11 /1930م؛ في بيت علم حيث كان والده مدرسا وواعظا بالأزهر الشريف ووهب ابنه للقرآن الكريم وللأزهر الشريف حتى أتم الأبن حفظ القرآن الكريم؛ وحصل على
بسبب فيديو قصير وضعته على الستوري الخاص بي أمس، أصور فيه طبق من البيتزا، جاءني نوع محدد وشائع من التعليقات "الانتقادية" والاستعجابية، وللأهمية ارتأيت أنه لا بد من احترام أصحاب هذه الذهنية المحددة، مع الاحتفاظ بحق الرد في هذه السطور:
يقول
منتهى القسوة والألم أن يرتبط مصير الإنسان بإنسان آخر لاسيما إذا كان كلاهما من طبقات العالم السفلي، ذلك العالم الذي يمتهن بجدارة حرفة ضياع الحقوق وسلب الآمال ولو كانت في حد الكفاف، والأدهى من ذلك أن يكون مقدار ضئيل من بصيص الأمل والنور المنبثق من هذا
شهد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، مساء أمس ، الحفل الرسمي لإدراج "الفاية" على قائمة التراث العالمي لليونسكو.
وكان في استقبال سموه كل من: سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، وسمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي ، والشيخة بدور بنت سلطان القاسمي سفيرة موقع الفاية للتراث العالمي،