القارئ الشيخ محمد محمود الطبلاوي من مواليد 1934م في (ميت عقبة) حفظ القرآن الكريم كاملا دون أن يبلغ الثانية عشره من عمره؛ وأنفرد بسهرات دينية كثيرة ؛ودعي لإحياء مآتم كبار الشخصيات البارزة؛ والعائلات المعروفة بجوار مشاهير القراء؛ ساعده علي ذلك حرصه الشديد
ستبقى صورة الطفل الرضيع في مطار كابول شاهدة على هذه المرحلة التي وصلت إليها أفغانستان بعد سيطرة حركة طالبان على مقاليد الأمور عقب الإنسحاب الأمريكي، كما ستبقى الصورة أيضا شاهدة على استمرار أمريكا في بيع الوهم للعالم بعد تنفيذ مخططها، حتى لو تطلب الأمر
سخر فيلسوف القرن السابع عشر"رينيه ديكارت" من خضوع عصره للأوهام والخرافات بقوله "العقل هو أعدل الأشياء قسمة بين الناس، إذ يعتقد كل فرد أنه قد أوتي منه ما يكفي". كان الرجل ينعى على أبناء عصره إهدارهم لمَلَكة "النور الطبيعي"
في الماضي كانت إجابة السؤال تتحول إلى سؤال «عايز الحق ولا ابن عمه؟»، وكلنا بالطبع نعلن أننا لا نريد سوى الحق، ولا شيء غير الحق.
الكثير من البرامج التي أشاهدها أجد تنويعات على نفس تلك «التيمة»، هل تصل بنا الصراحة إلى تخوم
فئة المعوقين هي فئة من فئات المجتمع، أصابها القدر بإعاقة قللت من قدرتهم، على القيام بأدوارهم الاجتماعية، على الوجه الأكمل مثل الأشخاص العاديين.
وهـذه الفئة أحـــوج ما تكون لتفهــم بعض مظــاهر الشخصيــة لديهم نتيجة لما تفرضه الإعاقة من ظروف جسمانية
نبدأ في هذا المقال بشكل علمي عن طريق تقسيم مضار ومساوئ استخدام وسائل "الخراب الاجتماعي "
وقد اخترت 3 محاور هامة لأبدأ بها ذلك
* أضرار البعد النفسي والعقلي
* تدهور الصحة النفسية
*وأخيرا تغيير المزاج العام
وكما نلاحظ من الـ 3 أبعاد أن كل منها بالتبعية..
يؤدي إلى البعد الآخر!
في بناء متعمد ومقصود صمم بشيطانية لا مثيل لها!!
ولأبدأ بالشرح..
1-الأضرار النفسية والعقلية