أتابع (الميديا)، بمختلف توجهاتها، وهى ترصد ما يجري في أفغانستان، وأرى البعض وهو يقفز فوق المنطق التاريخي، مرددا (إديهم فرصتهم)، أي فرصة تلك وقد تناقل الجميع الصورة فى أول صلاة جمعة وهم يمسكون البنادق داخل بيت الله، ما الذى تنتظره من نظام حكم لا تغادر
هذه القصة خيالية ولا تمت للواقع بصِلة، وكل الشخصيات التي فيها وهمية وأي تشابه بينها وبين الواقع هو من وحي خيال القارئ.
الدباجة سالفة الذكر تُقال في كل مرة يُعرض موضوع أو تُكتب قصة أو رواية أو فيلم سينمائي أو حتي تُحكي حكاية.
والحقيقة أنه أحياناً
الفنانة المعتزلة شمس البارودي تقول اسمي الحقيقى بالكامل شمس الملوك جميل البارودي، وأحب الألقاب الحاجة أم محمود أو أم ناريمان أو أم عمر أو أم عبدالله أو حرم الحاج حسن يوسف، وماشاء الله الألقاب المحبوبة لدي كثيرة وكلها أنادي بها.
قبل وبعد الاعتزال أثرت
كثيرون غير مصدقين حكاية الخروج الأمريكي السلس من أفغانستان وتمكن قوات طالبان من السيطرة على كل الولايات الأفغانية بهذه السرعة دون أي مقاومة من القوات الحكومية، ثم انسحاب القوات الغربية، التي أدركت فجأة خطأ الاحتلال،واستحالة التغيير الثقافي
توجد أسئلة فى حياتنا تظل بلا إجابات، هذا الغموض يتحول مع الزمن لحافز يحركنا للبحث عن إجابة.
أحدثكم عن الشاعر الغنائى الكبير فتحى قورة، الذى احتفلت إذاعة الأغانى قبل يومين بذكرى رحيله، لم تغن له أم كلثوم ولا عبد الوهاب، ورغم ذلك كانا يعترفان بتفرده،
نبدأ في هذا المقال بشكل علمي عن طريق تقسيم مضار ومساوئ استخدام وسائل "الخراب الاجتماعي "
وقد اخترت 3 محاور هامة لأبدأ بها ذلك
* أضرار البعد النفسي والعقلي
* تدهور الصحة النفسية
*وأخيرا تغيير المزاج العام
وكما نلاحظ من الـ 3 أبعاد أن كل منها بالتبعية..
يؤدي إلى البعد الآخر!
في بناء متعمد ومقصود صمم بشيطانية لا مثيل لها!!
ولأبدأ بالشرح..
1-الأضرار النفسية والعقلية