ربما يتبادر إلى ذهنك عزيزى القارئ تساؤلا عند قراءة عنوان هذه المقالة .. هل هناك ما هو أخطر من الكورونا هذه الايام ؟!!
الاجابة هى نعم ..
على الرغم من انشغالنا هذه الأيام بالتركيز على المحاولات العالمية للقضاء على الفيروس، والتطعيمات المتاحة و مدى
بينما تقرأ أنت هذه الكلمة، أبدأ أنا رحلتى إلى مهرجان (كان) فى هذه الدورة الاستثنائية والتى تحمل رقم 74.
لم يكن مقدرا لى أن أسافر، كل المؤشرات أكدت أننى لن أتمكن من اللحاق بهذا الحدث الأهم، عالميا، اشتراط تعاطى جرعتين من أسترازينيكا اللقاح المعترف به
السلوك والأخلاق لهما أثر كبير في الحياة وعلى العاقل أن يختار صديقه ذات السلوك الحسن والسمعة الطيبة، فإن السلوك المستقيم والحسن يؤثر فيمن يخالط صاحب هذا السلوك والسلوك السيئ أيضا.
وأن صديق السوء يقترب من الصديق السوي إما طمعاً في مادياته أو غيرة منه أو
إشعار جديد على حسابي على الفيس بوك يُذكرني بعيد ميلاد صديقي الراحل منذ عشر سنوات، لحظات قليلة عشتها وكأنه ما زال على قيد الحياة، ناسيًا أو متناسيًا وفاته، ما أجمل أن تشعر بعودة صديق من العالم الآخر، حتى لو كان شعورًا كاذبًا.
فتحت الإشعار وذهبت لحسابه
بلدة صغيرة في جنوب إيطاليا إسمها "سانتا ڨيتوريا" تتعرض لمحنة بالغة عشية سقوط نظام موسوليني الفاشي، ففي أيام قليلة ستصل فرقة احتلال ألمانية لتصادر مخزون البلدة من النبيذ.
يعني ذلك أن سكان البلدة الفقراء سيفقدون مصدر رزقهم الوحيد، وسيكون عليهم
افتتحت الدكتورة رانيا يحيى، رئيس الأكاديمية المصرية للفنون بروما، معرض كاريكاتيري للفنان الإيطالي ماركو دى انجليس في ظل الأجواء الاحتفالية بمناسبة أعياد الربيع بقلب عاصمة الفن والجمال روما.
احتوى المعرض على مجموعة أعمال للفنان الشهير بلغت 90 عملا فنيا على مدار رحلته الإبداعية التي تزيد عن خمسة عقود.
وقدمت الدكتورة رانيا يحيى، له درع الأكاديمية كهدية تذكارية لهذه المشاركة المثمنة، حيث