استعادت "الإسكندرية" عروس البحر المتوسط؛ رونقها بعد وضعها على رأس أولويات وخريطة إنجازات الدولة المصرية؛ فى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال الـ7 سنوات الماضية.
وجاء افتتاح الرئيس عبد الفتاح السيسي مشروع "بشاير الخير 1" الذي يعد
رجال الشرطة والجيش هم عنوان الشرف؛ والأخلاق الحميدة وهم أساس القيم والمبادئ؛ فهم يعملون بضميرهم لحماية الشعب والمجتمع؛ لذلك لا بد من أن نثق بهم وبقدرتهم على توفير هذا الأمن والاستقرار؛ وعدم العمل على إزعاجهم أثناء تأديتهم لواجبهم.
وسيذكر التاريخ بكل
سعى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي؛ منذ توليه الحكم حتى الآن في تثبيت أركان الدولة؛ وإعادة بناء مؤسساتها الوطنية؛ وإحداث نهضة تنموية كبرى كما تم إطلاق العديد من المبادرات الرئاسية؛ فعلى مدار الـ ٧سنوات دشنت الحكومة العديد من المشروعات التي تسهم في رفع
لا يوجد تطرف على الريحة أو زيادة أو مضبوط، التطرف عندما يرتدى ثوب الدين ولا تفرق معه، إما أنك تقبله كما هو أو أن رقبتك ستصبح هى الثمن.
يقينى أن ما نراه فى أفغانستان الآن ليس هو المشهد الأخير، رغم أنه يبدو ظاهريًا كذلك، استسلام الحاكم وهروبه وعدم قدرة
تبقى صورة سيطرة حركة طالبان على القصر الرئاسي في أفغانستان مُرعبة، ومُثيرة للكثير من المخاوف، والخوف الذي ينتابني لايقف عند حدود بعض الدول، لكنه يمتد إلى الكثير من البلدان، واستدعاء ذهني لمشاهد وأحداث ما سُمي بـ"الربيع العربي" حاضرة في المشهد،
نبدأ في هذا المقال بشكل علمي عن طريق تقسيم مضار ومساوئ استخدام وسائل "الخراب الاجتماعي "
وقد اخترت 3 محاور هامة لأبدأ بها ذلك
* أضرار البعد النفسي والعقلي
* تدهور الصحة النفسية
*وأخيرا تغيير المزاج العام
وكما نلاحظ من الـ 3 أبعاد أن كل منها بالتبعية..
يؤدي إلى البعد الآخر!
في بناء متعمد ومقصود صمم بشيطانية لا مثيل لها!!
ولأبدأ بالشرح..
1-الأضرار النفسية والعقلية