في رحلة تقترب من أسبوعين عشت ولا أزال أجواء ثقافية وترفيهية، انتقلت من «الرياض» إلى «جدة»، تابعت أنشطة «موسم الرياض»، يظلمه هذا التوصيف «موسم»، فهو يمتد إلى ستة أشهر، وفي طريقه ليصبح عاماً كاملاً.
عروض
وأنا أشاهد فيلم (صالون هدى) للمخرج هانى أبوأسعد، تذكرت الجدار الفاصل، حيث يعيش أهلنا الفلسطينيون فى دولة تتمتع بحكم ذاتى منقوص وعاصمتها (رام الله)، بينما على الجانب الآخر ترنو فلسطين التاريخية التى يقطنها أكثر من 25 فى المائة من العرب، بالدماء والانتماء،
عندما تتعرض المرأة للاضطهاد تصرخ أم تثأر؟، هذا هو السؤال الذى تناوله زيد أبو حمدان كاتب ومخرج ومنتج الفيلم الأردنى (بنات عبد الرحمن).
شاهدت الفيلم مرتين الأولى (القاهرة) والثانية (البحر الأحمر)، وفى المرتين تجاوب الجمهور مع البطلات، رغم أنه يدين
تتقدم المجتمعات حينما تسود فيها ثقافة تقدير العطاء، وتكريم كل من ترك بصمة واضحة في نهضتها. هذا التقدير لا يعد فقط رداً لجميل هؤلاء واعترافاً بدورهم الرائد، وإنما يمثل أيضاً استنهاضاً للهمم وتحفيزاً للآخرين على التفاني في العمل وترسخا لتقدير قيم
شهد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، مساء أمس ، الحفل الرسمي لإدراج "الفاية" على قائمة التراث العالمي لليونسكو.
وكان في استقبال سموه كل من: سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، وسمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي ، والشيخة بدور بنت سلطان القاسمي سفيرة موقع الفاية للتراث العالمي،