أصبحت الحوادث المرورية آفة اجتماعية خطيرة، وتمثل بشكل كبير هاجساً وقلقاً لكافة أفراد المجتمع، وأصبحت واحدة من أهم المشكلات التي تستنزف الموارد المادية والطاقات البشرية، وتستهدف المجتمعات في أهم مقومات الحياة والذي هو العنصر البشري.
إضافة إلى ما تكبده
تذكرت سهير البابلي في (مدرسة المشاغبين) وهى تسأل مرسي الزناتي (سعيد صالح): تعرف إيه عن المنطق يا مرسي؟
بالضبط عندما سأل مذيع قناة (العربية) عمرو خالد عن رأيه فى تصنيف مصر والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية لتنظيم الإخوان باعتباره جماعة
كشفت احصائية لجمعية حقوق المرأة، أن نسبة زواج القاصرات تختلف حسب المكان من ريف إلى حضر، ففى الريف تكبر تلك النسبة وتصل 56% من جملة العقود، وتكون فى الحضر 42 % وتلك النسبة فى الحضر تعد ضخمة، وهى ترجع إلى الانحراف الاخلاقى، الذى يدفع الاباء إلى تزويجهم
داخل بلادنا العربية والإسلامية سيطرت مفاهيم خاطئة، على عقول بعض شبابنا جعلته يفضل استيراد زوجة أجنبية، لأنها من وجهه نظره (الأجمل والأرخص)، وذلك دون إدراك لما ينتظره وينتظر أولاده فى المستقبل القريب والبعيد من مشكلات، وكثير من الآثار السلبية والاجتماعية
أنتمي لجيل اعتاد الهزائم والإخفاقات.. تفتح وعيي على "تونس 78".. ذكرى مستقرة في القلب كالخديعة لطفل اندس وسط كبار الأسرة المتحلقين حول المذياع.. الخيبة على الوجوه وفي العيون حسرة.. "لن نذهب لكأس العالم؟".
تأتي إجابة السؤال الساذج
عزيزي /عزيزتي الروح المتعبة،
أتيت إليك من زمنٍ كانت فيه القلوب تفهم قبل أن تُفسّر، وكانت الأرواح تتحاور بلغة الصمت الشجي قبل أن تضج الدنيا بضوضاء الكلمات الجوفاء.
من زمنٍ كانت فيه النظرات رسائل محبوكة بخيوط من نور، يقرؤها الفؤاد بصبر العاشق الصوفي، ويفك طلاسمها بحكمة العارف. زمنٌ كان الصمت فيه أفصح من البيان، وأصدق من المنطق، وأبلغ من جميع المعاجم والقواميس.
قد لا تعرفني اليوم، لكن اسمي