بعد انسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان وسيطرة طالبان على ولايات أفغانية كثيرة، من المتوقع ان تصبح كابول وما حولها، هي مصدر الآلة الإعلامية الغربية الجديد لتغذية الإسلاموفوبيا، حيث تعمي عادة الآلة الإعلامية عن الغالبية العظمى للمسلمين المسالمين لتتصيد
«الحياة إما أن تكون مغامرة جريئة.. أو لا شيء علىٰ الإطلاق»
هكذا تبدأ الرواية في إشارة إلىٰ بداية جديدة مختلفة عما سبق في الجزء الأول من ثلاثية ( نداء المُلك) .. فالبداية الأولىٰ كانت دائرة حول المعاناة؛ أما الجزء الثاني فيخبرنا عن عما قد
«تداهمك التعاسة أحيانًا كالمعزين المتتالين على منزلك دون دعوة، فما تلبث أن تعتاد وجودهم بمنزلك، حتى يتسربوا تدريجيًّا من مجلسك ويتركوك مع فراغ الصدر وخواء الدار».
بهذا الاقتباس يمكننا أن نرىٰ آثار الألم واضحة جلية علىٰ نفس البطلين السيدة
في العهد الماضي كانت البيوت مثل بيوت النحل لها قوانين صارمة يحترمها الجميع وكانت الخصوصية أشدها فى الإلتزام فتجد البيت يسكنه أكثر من عائلة ولكن لا يتدخل أحد فى بيت الثانى ولا يتقدمون بالنصيحة إلا إذا ُطلبت أو وجدوا أن الغريق يحتاج إلى يد لتنقذه فيسارعوا
بعد إن أدى المسلمون فريضة الحج ما هو المطلوب منهم؟ وكيف يوظف الحجاج عبادتهم لخدمة الدين والدنيا؟ .. كيف نجعل أداء المناسك مناسبة لإصلاح ما فسد من علاقاتنا الاجتماعية؟
من أجمل الفضائل التي يتعلمها الإنسان فى رحلة الحج، الإحسان وهو فضيلة كبرى، وسلوك
تشارك الطبيبة المصرية شيماء الخولي، أستاذ مساعد أمراض الجهاز الهضمي والمناظير التداخلية بطب قصر العيني، في تدريب أطباء من مختلف العالم في تقنية "مناظير الفراغ الثالث" الحديثة، حيث كانت البداية في عام 2022، عندما تلقت دعوة من الجمعية الأمريكية للجهاز الهضمي لتكون ضمن المدربين في أكبر مؤتمر عالمي في سان دييجو.
ودعيت الخولي، في ديسمبر 2024، لإعطاء كورس كامل لتقنية تشفية الأورام للأطباء