لقد كرم الله سبحانه وتعالي الإنسان، بأن منحه عقلا يميز به بين الخير والشر، وبين الضار والنافع، ثم جاء الإسلام ودعا إلي التمسك بأمهات الفضائل، من حلم وعلم وكرم وشجاعة ووفاء.
ودعا المسلمين إلي الأخوة والمحبة، والصفاء لأنهم أمة واحدة ،دينهم واحد ونبيهم
الشباب في كل زمان ومكان، هم العدة الحقيقية لأوطانهم، وهم ذخرها الباقي وكنزها الثمين الذي لا ينضب عبر الزمن.
فالوطن في حاجة مستمرة لعنصر الشباب المعطاء فإليهم يسند العمل الجاد، فالشباب نشاط في الفكر يبتكرون ويبدعون ويضيفون الجديد النافع، إلى الحضارة
نحتاج للخيال كما نحتاج لمزقات الماء وزفرات الهواء كي نعيش، فلولا الخيال ما قام صرحٌ ولا تراصت أبجدية لغةٍ ولا اكتملت رواية ولا تحقق طموح ولا أُنجز هدف...
الخيال هو نبراس الحقيقة والقبس الخفي للعلوم والمسكن الجميل للأمل والغذاء الخافت للبقاء، بهِ تكتمل
من الشخصيات الهامة والمؤثرة فى حياتي الإمام الشيخ محمد متولي الشعراوي، أشهر مفسري القرآن الكريم في العصر الحديث، حيث قام بتفسيره بطرق مبسطة وأقرب للعامية، ليصل إلى أكبر شريحة من المسلمين في أنحاء العالم العربي.
وبداية معرفتي بالعالم الجليل الشيخ
لم يمتلك "آندي دوفرين" بطل فيلم "خلاص شاوشانك" ثروة طائلة كالتي مكنت رجلا مثل "الباتمان بروس واين" من ممارسة هوايته في إبداء الشجاعة ومحاربة أشرار "جوثام".
كذلك لم يسعفه الحظ بأن يقع فريسة لاختلال الخلايا، تلك
تشارك الطبيبة المصرية شيماء الخولي، أستاذ مساعد أمراض الجهاز الهضمي والمناظير التداخلية بطب قصر العيني، في تدريب أطباء من مختلف العالم في تقنية "مناظير الفراغ الثالث" الحديثة، حيث كانت البداية في عام 2022، عندما تلقت دعوة من الجمعية الأمريكية للجهاز الهضمي لتكون ضمن المدربين في أكبر مؤتمر عالمي في سان دييجو.
ودعيت الخولي، في ديسمبر 2024، لإعطاء كورس كامل لتقنية تشفية الأورام للأطباء