استغاث فتى سوري من تحت أنقاض مدينة أنطاكيا التركية بعدما إنهار به وبعائلته المنزل إثر الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا.
ومن تحت الركام ومن بين الأنقاض ظهر الطفل والتراب يملأ وجهه، وقال “لا أعلم إن كنت سوف أموت أم سأعيش”، وتلا
نجحت جهود قوات الحماية المدنية في سوريا من إنقاذ الطفلة السورية رغد إسماعيل، وإيصالها إلى بر الأمان من بين أنقاض منزلها الذي انهار بسبب الزلزال المدمر الذي ضرب سوريا وتركيا، لكن معظم أفراد عائلتها لقوا حتفهم، بما في ذلك والدتها.
الطفلة السورية رغد
انتشرت صور لقصة مأساوية وسط أنقاض زلزال سوريا، حيث تداول نشطاء صور وفيديو مؤثر لعملية إنقاذ طفل وليد بعد ولادته مباشرة أسفل الأنقاض، بعد انهيار المبنى، إثر الزلزال القوى الذي ضرب تركيا وسوريا بالأمس.
ونشر رواد مواقع التواصل الاجتماعى، فيديو مؤثر
أثارت دموع وبكاء شاب سوري تعاطف الملايين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أظهرت صورة وفيديو لشاب سوري يبكي بحرقة بعد فقدان 12 فرداً من أسرته بينهم والدته وشقيقته وعائلتها في بلدة جندريس شمال سوريا.
وحسب آخر إحصائية توفي 3549 شخصا في تركيا وأٌصيب 22168
عرضت قناة القاهرة الإخبارية تقريرا بعنوان "باحث هولندى تنبأ بزلزال سوريا وتركيا وبلدان أخرى قبل وقوعه"، وذكر التقرير أن هولندى توقع زلزال تركيا قبل حدوثه بـ 3 أيام، وأشار التقرير إلى أن صدمة هزت مواقع التواصل الاجتماعى بعد تغريدة مثيرة للجدل
تداولت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، أنباء عن استقالة مساعد الثبيتي، مدير الأخبار في مجموعة mbc من منصبه، مضيفة أن مجموعة mbc قبلت الاستقالة.
كانت mbc واجهت موجة غضب وانتقادات بعد عرض تقرير بعنوان "ألفية الخلاص من الإرهابيين"، وصف شخصيات بارزة في المقاومة اللبنانية والفلسطينية بالإرهابيين، حيث سلط الضوء على أبرز الشخصيات التي قُتلت من قادة الحركات الإسلامية المسلحة منذ عام 2000، كان