تأثرت بشدة بالحوار الإنسانى الراقى بين الرئيس عبدالفتاح السيسى، والطالبة صفاء طه أمس فى احتفالية «قادرون باختلاف» حينما تحدثت صفاء قائلة: «إنها فخورة بكل أصحابها»، وإن «مصر مليانة قادرون باختلاف» وإن «المصريين
بعد غد (الاثنين) تمر 831 عاما على رحيل صلاح الدين الأيوبي، ولا يزال أثره ماثلا في الأذهان ليس فقط لأنه حرر القدس من أيدي الصليبيين بعد عقود من الاحتلال الاستيطاني، استنادا على حجج دينية مزعومة تشابه تماما تلك التي يدعيها الاحتلال الإسرئيلي لفلسطين،
القروض ليست جريمة، ولا دعم أو إعانات الأشقاء خطًأ، فالقروض موجودة فى كل الدنيا، وربما تكون أمريكا، ذات الاقتصاد الأقوى عالميا، هى أكبر الدول المُحملة بالقروض، فلا مشكلة فى ذلك، لكن الأفضل من هذا أو ذاك أن تكون قدرات وموارد الدولة الذاتية هى المصدر
أطلق الجندى الأمريكى البطل «آرون بوشنل» صرخة مدوية هزت ضمائر أحرار العالم أمس، فى محاولة منه لاختراق ضمير الرئيس جو بايدن السميك، وحكومته المتبلدة، ورقبته الغليظة، وإنسانيته المفقودة، فقام بإحراق نفسه أمام السفارة الإسرائيلية فى العاصمة
نجحت المستشارة ياسمين موسى، ممثلة مصر أمام محكمة العدل الدولية، فى فضح جرائم الاحتلال الإسرائيلى، وتوثيق الموقف المصرى التاريخى المساند للقضية الفلسطينية العادلة خلال مرافعتها الشفهية أمام المحكمة يوم الأربعاء الماضى.
مرافعة مصر أمام المحكمة تستحق أن
لو تأملت المشهد الأخير من فيلم «الست»؛ نعش أم كلثوم محمولاً على الأعناق، يحيط به ملايين العشاق، بينما المخرج مروان حامد يقدم لنا أم كلثوم وهي تقدم مقطعاً من أغنيتها المبهجة بموسيقى بليغ حمدي «ألف ليلة وليلة»، تلك هي الذروة، الجماهير تزف «ثومة» للسماء، ودموع المشاهدين تنهمر في صالة العرض.
الفيلم يقدم رؤيةً تمزجُ بين الوثيقة والخيال، لهذا حرص المخرج على التأكيد في