سعدت بالمشاركة فى احتفالية مئوية الصحفى الكبير محمد عبدالجواد، رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط، والأب الروحى للوكالة.
الأستاذ محمد عبدالجواد رمز كبير من رموز الصحافة المصرية، وشيخ الصحفيين المصريين الذى تمتد مسيرته لما يقرب من 77
كاد الشهر الخامس للعدوان الإسرائيلى علي غزة أن ينتصف ولايزال «السقوط المادي والأخلاقى الكبير» يواصل حلقاته، وكشف الأقنعة القبيحة للنازيين الجدد فى إسرائيل، وفضح زيف حقوق الإنسان الأمريكية، وأكاذيب الديمقراطيات الغربية، إضافة إلى فشل النظام
سرحت بخيالى أثناء حضورى المؤتمر الصحفى للرئيسين عبدالفتاح السيسى، ورجب طيب أردوغان، فى الاتحادية بعد ظهر أمس الأول الأربعاء حيث جاءت الزيارة بعد نحو ١٢ عاما من زيارة الرئيس التركى لمصر.
خلال هذه الفترة جرت مياه كثيرة فى العلاقات المصرية- التركية ما
أتمنى أن تنعقد قمة عربية عاجلة اليوم قبل الغد لوقف مذابح غزة، ووقف مذبحة رفح (المتوقعة)، ودعم الموقف المصرى فى التوصل إلى وقف شامل، ومستدام لإطلاق النار، والذى يبدأ بإبرام صفقة تبادل الأسرى، ثم بدء مراحل تهدئة متتالية، وصولا إلى الوقف الشامل، والدائم
سيذكر التاريخ بكل فخر دولا وشعوبا ومسئولين ومفكرين وإعلاميين وأشخاصا عاديين اختاروا ان يقفوا إلى جانب الحق وضد الظلم والعدوان، ليس بالكلام فقط وإنما بالمواقف أيضا.
سيسجل التاريخ ان مصر اول دولة حذرت وتحركت ورفضت على لسان رئيسها (تصفية القضية
لو تأملت المشهد الأخير من فيلم «الست»؛ نعش أم كلثوم محمولاً على الأعناق، يحيط به ملايين العشاق، بينما المخرج مروان حامد يقدم لنا أم كلثوم وهي تقدم مقطعاً من أغنيتها المبهجة بموسيقى بليغ حمدي «ألف ليلة وليلة»، تلك هي الذروة، الجماهير تزف «ثومة» للسماء، ودموع المشاهدين تنهمر في صالة العرض.
الفيلم يقدم رؤيةً تمزجُ بين الوثيقة والخيال، لهذا حرص المخرج على التأكيد في