"أمنت دوما.. أنك تتحكم في الآله الأقوى في العالم للخير أو الشر.. تذكر أنك -دائما- خادما للناس
ولا تجعل الرغبة في المال أو القوة تمنعك من إعطاء الناس أفضل خدمة تستطيع أن تقدمها لهم
الفارق أو المهم ليس مدى مستوى غناك أو ثروتك
وأنما
مدى
في عام1888 استعان "مايبزيدج" بالعالم "توماس اديسون" لمساعدته هو ومساعده "ديكنسون" في لتصنيع ماكينه لتسجيل وإعادة إنتاج الصور..
في عام 1890 استطاع "ديكنسون" التقاط عدة صور متتابعه وصلت الى 40 صوره في الثانية
تدور رحى الحياة بطريقةٍ مبهمةٍ للغاية....
خليفةٌ استخلفتهُ السماء على الأرض سُمي بالإنسان، رحل وسكن وجاع وحَبَ، وكره، وقاتل، واغتصب، وحَن، وخاف، وطغى، وعَدُلَ، وظلم، وبنى، وهدَم.....
مسيرة من الكلمات ذات التضاد، تكتبُ وتشرحُ حال هذا الإنسان
تطورات العلم التي فاقت الحدود والخيال، أصبحت واقعا معاصرا يعيشه الإنسان ويتأثر به وجزءً أساسيا في حياته، فالتطورات التكنولوجية حلت محل الوسائل التقليدية ولا يخفى أن مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيس بوك وتويتر وانستغرام والمراسلات الإلكترونية وغيرهما أصبحت
"في يقيني أن السينما المصرية لم تنل حتى الآن ماتستحقه من دراسات متعمقة، باعتبارها فنا أو باعتبارها عنصرا ثقافيا فاعلا ومتفاعلا في المجتمع.
ومن ثم فأن دراستها لا تقتصر على مجال الدراسات الفنية فقط، وأنما تمتد لتشمل
مجالات علوم الاجتماع والنفس
هذه الدورة من مهرجان «أسوان السينمائي» تحمل اسم وصورة «الست»، احتفالاً بـ«اليوبيل الذهبي»؛ 50 عاماً على رحيل «كوكب الشرق». أشارك مساء اليوم في ندوة عنوانها: «الوجه الآخر للست»، تتناول الكثير من المناطق الشائكة والمسكوت عنها.
ارتبطت أم كلثوم، ولا تزال، بالعديد من الحكايات، القسط الأكبر منها مختلق. أحد الصحافيين أجرى حواراً مع الكاتب الكبير