مرت أكثر من 70 سنة بين أول مشروع تعاون عربي والذي تم بتوقيع معاهدة الأخوة والتعاون بين الأردن والعراق عام 1947، ومشروع (المشرق الجديد) الذي أعلنه زعماء مصر والأردن والعراق أخيرا، وتخلل هذه العقود السبعة، العديد من مشاريع التعاون والوحدة العربية ولكن
يبدو أننا بدأنا نعيش عصر الحنين إلى الماضي، وتطورنا وتقدمنا ربما يكون جزء لا يتجزأ من هذا الماضي، فقديماً كان الإنسان يعيش في كهوف وأكواخ، ويستخدم أدوات بدائية من صُنع الطبيعة، واكتشف الصّلصال والطّين والنّار، وكانت حياته عبارة عن ترحال من مكان لآخر
منذ سنوات لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة، رافقت الدكتور مصطفى مدبولى، وزير الإسكان وقتها، في أول يوم ندخل فيه العاصمة الإدارية الجديدة، لبدء حفر أولى العمارات، وتمهيد الطرق، ضمن أعمال المرحلة له الأولى للمدينة، التي تبلغ 40 ألف فدان، من إجمالي 170 ألف فدان
العمل الوطني مفخرة يتمناها كل مواطن محب لوطنه، فالعيش في سبيل نهضة الوطن لا يضاهيه عمل سوى الموت في سبيل الوطن، ولا غرو إذ قلنا الجهاد المدني أطول شقاء من الجهاد العسكري فالمقاتل في سبيل وطنه يكون عملا مؤقتا اثناء الحروب او المعارك وتنتهي بانتهاء
الانتصار فى العالم الافتراضى خلال المعركة الإلكترونية الموازية للعدوان الإسرائيلى على غزة الذى استمر 11 يوما، غير مسار الأحداث فى المنطقة فيما يخص القضية الفلسطينية، وحقق نتائج غير مسبوقة فى العالم الحقيقى، على مستويات عديدة تستوجب تحليلها بما يمكننا من
شهد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، مساء أمس ، الحفل الرسمي لإدراج "الفاية" على قائمة التراث العالمي لليونسكو.
وكان في استقبال سموه كل من: سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، وسمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي ، والشيخة بدور بنت سلطان القاسمي سفيرة موقع الفاية للتراث العالمي،