عانت مصر، ومن ثم الشعب المصري خلال السنوات الأخيرة من موجات كثيرة تستهدف النيل منها، وهذه الموجات تبناها أعداء الوطن في الخارج، وأنصارهم بالداخل الذين يرفضون إرادة الشعب المصري في ثورة 30 يونيو نحو بناء جمهورية جديدة تتماشى مع متطلبات العصر
فتحت مجموعة السبع الباب على مصراعيه نحو عالم جديد من الإجراءات التي تتواكب مع التطور، والواقع الذي نعيشه في كافة دول العالم، بعد الإعلان مؤخراً عن اتفاق دول المجموعة على وضع حد أدني للضريبة على الشركات العالمية العاملة بها بما لايقل عن 15%، وهو الأمر
كُتِب على مصر الجديدة، التي بدأ بزوغ فجرها عقب ثورة 30يونيو 2013، أن تسير في كل الاتجاهات داخليًا وخارجيًا، في آن واحد، لتصحيح أخطاء الماضي، وهي مهمة ثقيلة لا يستطيع القيام بها إلا قيادة سياسية حكيمة ورشيدة، تقف أمام العالم بقوة مُستمَدة من
تثبت مصر دائمًا أنها قلب العروبة النابض، وتنطلق نحو دول القارة الإفريقية، خاصة دول الجوار، من واقع مسئوليتها التاريخية والسياسية والأمنية والاقتصادية.
وعليه، لم يكن غريبًا، أن تتحدى كل الظروف والصعوبات الاقتصادية التي يعاني منها العالم جراء
لدينا ربط عقيدي بين المسجد الحرام والمسجد الأقصى، موثق في القرآن الكريم الذي وصف من حوله بالبركة، حيث يرابط المقدسيون للدفاع، عنه ورغم إمكانياتهم الضئيلة في مواجهة الاحتلال الغاشم، إلا أن لصمودهم بركات كشفت عنها أحداث الشيخ الجراح وتداعياتها خلال الأيام
شهد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، مساء أمس ، الحفل الرسمي لإدراج "الفاية" على قائمة التراث العالمي لليونسكو.
وكان في استقبال سموه كل من: سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، وسمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي ، والشيخة بدور بنت سلطان القاسمي سفيرة موقع الفاية للتراث العالمي،