بأسلوبه المتميز والرشيق نجح الصديق د. أسامة الغزالى حرب فى وصف المشهد فى غزة بشكل ساخر لكنه حقيقى تماما حينما شبه إسرائيل بالحرامى الذى يقتحم منزل الأسرة، ويشبعهم قتلا وتدميرا ثم يقدم لهم عرضا سخيا من وجهة نظره «الحقيرة» بأن يترك ما تبقى منهم
80 عاما مرت على إنشاء جامعة الدول العربية، ولا تزال تراوح مكانها، تتقدم خطوة وتتراجع خطوة، وكأنها تدور حول نفسها حتى الآن.
فى 22 مارس عام 1945 تأسست جامعة الدول العربية بالإسكندرية وكانت تضم 8 دول هي: مصر، والسعودية، والعراق، والأردن، ولبنان، وسوريا،
ما يحدث الآن فى المنطقة هو بمثابة العودة إلى المربع صفر.
نيتانياهو وبمساندة كاملة وغير مشروطة من الإدارة الأمريكية يعيث فسادا فى المنطقة بعد أن قام بانتهاك الاتفاق الذى تم إبرامه فى يناير الماضى للتهدئة ووقف إطلاق النار فى غزة، كما أنه عاد مجددا للحرب
يوم الجمعة الماضية نجح الجيش السودانى فى استعادة القصر الرئاسى فى الخرطوم من ميليشيات الدعم السريع.
وزير الإعلام السودانى كتب منشورا على منصة «إكس» قال فيه: «ارتفع العلم، وعاد القصر، والرحلة ماضية حتى يكتمل النصر».
اعتقد أن
كان الرئيس عبدالفتاح السيسى غاضبا ـ ومعه حق ـ فى تعليقه على بعض الأعمال الدرامية التى تتم إذاعتها خلال شهر رمضان فى بعض القنوات الفضائية لأنها تحرض على أعمال البلطجة والعنف، وتعلى من شأن البلطجية، والمجرمين، وتجعل من بعض تصرفاتهم الشاذة والعربية تصرفات
هذه الدورة من مهرجان «أسوان السينمائي» تحمل اسم وصورة «الست»، احتفالاً بـ«اليوبيل الذهبي»؛ 50 عاماً على رحيل «كوكب الشرق». أشارك مساء اليوم في ندوة عنوانها: «الوجه الآخر للست»، تتناول الكثير من المناطق الشائكة والمسكوت عنها.
ارتبطت أم كلثوم، ولا تزال، بالعديد من الحكايات، القسط الأكبر منها مختلق. أحد الصحافيين أجرى حواراً مع الكاتب الكبير