لا أعتقد أن ضرب إسرائيل للقنصلية الإيرانية في دمشق ومقتل محمد رضا زاهدي القيادي في الحرس الثوري الإيراني لم يكن مخططا له، ومدروسا، ومنسقا مع الإدارة الأمريكية.
المشكلة في حادث القنصلية ليس في مقتل القيادي البارز محمد رضا زاهدي، وإنما في ضرب مبني
هذا الرجل يستحق وزنه ذهبا.. إنه انطونيو جوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة الذى أثبتت الأحداث والأيام أنه واحد من أهم أمناء الأمم المتحدة بعد بطرس غالى الذى يصدح بالحق فى وجه العدوان الإسرائيلى، ولا يخشى أمريكا والغرب، ويقول ما يؤمن به، ويفعل ما يمكن أن
كتبت الزميلة منال لطفى مراسلة الأهرام فى لندن تقريرا مهما يوم الثلاثاء الماضى عنوانه .. «بسبب العنف والتردد تجاه الكارثة الانسانية فى غزة هل بات بايدن عبئا على أوروبا».
أشار التقرير إلى أن هناك هوة تتسع كل يوم بين الموقف الأمريكى والمواقف
في أحد أوجه العدوان الغاشم على غزة، فرص مهدرة للشعوب العربية والإسلامية والعالم، لكشف الأسس الفكرية لوحشية الاحتلال الإسرائيلي ليس فقط أمام الأجيال الجديدة من أبناء الأمة العربية التي لم يتاح لها معايشة المجازر التي قامت بها اسرائيل منذ النكبة عام 1948،
لا يمكن الشعور بالسعادة، ونحن نجد أشقاء يعانون أشد المعاناة فى غزة تحت وطأة حصار قاتل، وحرب إبادة غير مسبوقة، ورعاية أمريكية لهذا العدوان، وتهرب إسرائيلى من كل الاستحقاقات الدولية.
لأول مرة تنضم فرنسا إلى مصر والأردن فى المطالبة بوقف الحرب من خلال
مساء الخميس 24 أبريل وعند تمام انتصاف الليل تغيرت الساعة من الثانية عشرة إلى الواحدة صباحا. كنت في زيارة عائلية واضطررت إلى دخول محطة وقود. تزودت بالكمية المطلوبة وحان وقت الدفع مصحوبا بسؤال العصر الأشهر: كاش ولا فيزا يا فندم؟ لم يكن بحوزتي نقودا فأخرجت بطاقة ائتمان بصورة آلية معتادة. عملية مرفوضة! تعجبت فأخرجت غيرها وجاء الرفض مرة أخرى. أعلم يقينا أن حسابي يكفي لمعاملة بسيطة كهذه فلماذا الرفض. بحثت