تثبت مصر دائمًا أنها قلب العروبة النابض، وتنطلق نحو دول القارة الإفريقية، خاصة دول الجوار، من واقع مسئوليتها التاريخية والسياسية والأمنية والاقتصادية.
وعليه، لم يكن غريبًا، أن تتحدى كل الظروف والصعوبات الاقتصادية التي يعاني منها العالم جراء
لدينا ربط عقيدي بين المسجد الحرام والمسجد الأقصى، موثق في القرآن الكريم الذي وصف من حوله بالبركة، حيث يرابط المقدسيون للدفاع، عنه ورغم إمكانياتهم الضئيلة في مواجهة الاحتلال الغاشم، إلا أن لصمودهم بركات كشفت عنها أحداث الشيخ الجراح وتداعياتها خلال الأيام
خلال الأيام الماضية تحولت المنصات الإعلامية العالمية من الحديث عن الإنتهاكات الأثيوبية بملف سد النهضة إلى تسليط الضء على الأحداث التي تجري في فلسطين حاليا، تحديدا سطوة جيش الإحتلال الإسرائيلي على منازل المدنيين في حي الشيخ جراح.
في عالم السياسة لا
خلال الأسابيع القليلة الماضية شاهدنا لقاء جمع وفد سعودي وايراني في العراق تزامنا مع “لقاء فيينا” الذي جمع أوروبا ومن خلفها الولايات المتحدة والصين وروسيا وايران للوصول الى اتفاق نووي جديد يلزم ايران ويرضي السعودية التي فرضت مزيد من
أذكر عام 2007 عندما بدأ الاحتفال للمرة الأولى بساعة الأرض في مدينة سيدني في أستراليا، في احتفال مهيب شارك فيه ما يقرب من 2.3 مليون شخص، حيث تم الاتفاق على إطفاء جميع الأضواء غير الهامة معاً، وفي السنوات التالية بدأت الدول المختلفة تُشارك في الاحتفال، إلى
كرّم الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، الفنان المصري العالمي مينا مسعود بدرع الوزارة، وأعلن اختياره ممثلاً للثقافة والفنون المصرية في الخارج.
جاء ذلك خلال استقبال الوزير المصري لـ"مينا" في لقاء احتفى خلاله الوزير بأحد أبرز الوجوه المصرية في السينما العالمية، والذي نجح في لفت أنظار العالم إلى موهبته وتميزه مع حرصه على أصوله وجذوره وهويته الثقافية المصرية.
وأكد وزير الثقافة