ما حدث من إحلال، وتطوير لمساجد مصر فى الفترة الأخيرة شىء رائع، حيث تم إحلال، وتجديد، وصيانة، وتطوير ١١٦٧٦ مسجدا بتكلفة بلغت ١٦٫٢٦٦ مليار جنيه.
نجحت القناة الأولى، ومعها قناة الحياة، فى نقل شعائر صلاتىّ العشاء، والتراويح من مساجد الحسين، والسيدة،
لم يكن وجود الفتاة الفلسطينية سيرين خاس فى «إفطار الأسرة المصرية» أمس الأول إلا تأكيدا على أن فلسطين فى قلب مصر، وأن القضية الفلسطينية جزء لا يتجزأ من أمن مصر القومي.
ليس هذا فقط، لكن كانت سيرين خاس هى أول المتحدثين فى الحفل بعد الإفطار
فعلا لم يكن الطريق مفروشا بالورود خلال السنوات العشر الماضية لأن «التركة» كانت ثقيلة ومرهقة، والأوضاع كانت صعبة ومعقدة، والمخاطر كانت تستهدف تهديد كيانات الدولة ذاتها.
خلال أقل من 3 أعوام قامت ثورتان نتج عنهما خسائر اقتصادية ضخمة، وفى
◙ حسن الصباح: «مش شايف يا يحيى إنه آن الأوان إننا نفتح قلوبنا لبعض.. قلعة «الموت» مافيهاش ظاهر وباطن، ما فيهاش غير قلوب صادقة وألسنة لا تنطق إلا بالحق.. أنت يا يحيى دخلت «الموت» موش عشان تأخد بثأر أبوك وأمك .. لا.. عشان تقتل
فى الأسبوع الماضى سعدت بحضور إفطارين فى يومين مختلفين يرتبطان بالجامعة، وذكرياتها، وأيام الدراسة بكل ما تحمله من معانٍ، وطموحات، وأحلام، وآمال، وصداقات، وذكريات.
الإفطار الأول كان بدعوة كريمة من الدكتور محمد عثمان الخشت، رئيس جامعة القاهرة، بصحبة
لو تأملت المشهد الأخير من فيلم «الست»؛ نعش أم كلثوم محمولاً على الأعناق، يحيط به ملايين العشاق، بينما المخرج مروان حامد يقدم لنا أم كلثوم وهي تقدم مقطعاً من أغنيتها المبهجة بموسيقى بليغ حمدي «ألف ليلة وليلة»، تلك هي الذروة، الجماهير تزف «ثومة» للسماء، ودموع المشاهدين تنهمر في صالة العرض.
الفيلم يقدم رؤيةً تمزجُ بين الوثيقة والخيال، لهذا حرص المخرج على التأكيد في