فى وقت تقوم فيه أمريكا وحلفاؤها من دول الغرب ولا تقعد فى حالة حبس صحفىٍ واحد فى الدول التى تخالفها فى النظام السياسى- تصمت أمريكا ودول الغرب حينما يقوم النازيون الجدد فى إسرائيل بقتْل الصحفيين، وحصارهم، ومطاردتهم، واغتيال أفراد عائلاتهم من دون أى ذنب،
جاء مؤتمر القاهرة للسلام، الذى دعا إليه الرئيس عبدالفتاح السيسى الأسبوع الماضى، ليكون بمثابة حجر ضخم «ألقته مصر» لتصحيح المسار «المختل» الذى تصر عليه «إسرائيل»، مدعومة بدعم أمريكى لا نهائى، وتسير معهما فى الطريق نفسه
من حاصر ياسر عرفات قبل ذلك، وتحديدا فى شهر مارس ٢٠٠٢، أى منذ ٢١ عاما؟.. ومن اقتحم المقر الرئاسى للسلطة الفلسطينية بأكثر من ٢٠ ألف جندى، بالإضافة إلى أكثر من ٥٠٠ دبابة ميركافا، وغطاء جوى لا يقل عن ٥٠ طائرة مقاتلة، إلى جوار الجرافات، والمدرعات.. وكل وسائل
بالأمس كان الموعد مع تفتيش حرب الفرقة الرابعة المدرعة، وهى واحدة من الفرق التى يتكون منها الجيش الثالث الميدانى حامى حمى الحدود الشرقية للدولة المصرية العزيزة، القوية، النابضة بالحياة والحيوية، التى كانت ومازالت وسوف تظل - إن شاء الله - القلب النابض
أرسل لى أحد الأصدقاء جزءًا من خطاب الرئيس الراحل أنور السادات أمام مجلس الشعب فى أثناء اندلاع حرب أكتوبر المجيدة وهو يندد بتصرفات الولايات المتحدة الأمريكية، وما تفعله مع إسرائيل قائلا: «لم يكفِ الولايات المتحدة أن سلاحها هو الذى مكن إسرائيل من
هذه الدورة من مهرجان «أسوان السينمائي» تحمل اسم وصورة «الست»، احتفالاً بـ«اليوبيل الذهبي»؛ 50 عاماً على رحيل «كوكب الشرق». أشارك مساء اليوم في ندوة عنوانها: «الوجه الآخر للست»، تتناول الكثير من المناطق الشائكة والمسكوت عنها.
ارتبطت أم كلثوم، ولا تزال، بالعديد من الحكايات، القسط الأكبر منها مختلق. أحد الصحافيين أجرى حواراً مع الكاتب الكبير