جاءت كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسى أمام القمة العربية ـ الإسلامية المشتركة (الاستثنائية) - التى عُقدت أمس الأول فى الرياض - قوية، وحاسمة، وواضحة.. تلخص الموقف المصرى المساند دائما للقضية الفلسطينية التى كانت، وستظل، قضية العرب الأولى، وتؤكد أن ما يحدث فى
دعوة الهيئة في غاية الإلحاح: إن لم تتحرك الحكومات حالا، سيكون من المستحيل إبقاء ارتفاع درجة الحرارة أقل من 1.5 درجة مئوية ومنع الانهيار المناخي عالميا. على صانعي السياسة البدء فورا بالتخلص من الوقود الأحفوري وإنهاء أي توسع جديد للنفط، والغاز، والفحم.
بيترا سوتر، نائبة رئيس الوزراء البلجيكى، هى سيدة بمليون رجل، خاصة بعد أن تصدت بقوة للأكاذيب الإسرائيلية، وفضحت العدوان الإسرائيلى، ولم تكتفِ بذلك، بل إنها طالبت بفرض عقوبات على إسرائيل.
أمس الأول طالبت نائبة رئيس الوزراء البلجيكى بفتح تحقيق دولى فى
من يريد أن يتيقن من عدوانية إسرائيل، ونازيتها، وعدم رغبتها فى السلام، وتآمرها؛ وأن القصة لا تتعلق بما حدث فى 7 أكتوبر وإنما هو مجرد شماعة لتلك العقلية النازية عليه أن يذهب إلى حِقبة الرئيس الفلسطينى الراحل ياسر عرفات الذى قام بالتوقيع على اتفاقيات
قلبى، وعقلى مع الرئيس عبدالفتاح السيسى؛ فى ظل هذه الظروف الصعبة، والمعقدة، لكنه قدر مصر، ومكانتها، فالحدود مشتعلة من كل جانب (فلسطين، والسودان، وليبيا)، وخارج الحدود هناك قضية وجودية ربما تكون أكثر أهمية، وأخطر من بقية القضايا، وهى قضية مياه النيل التى
في أمل جديد يبث الطمأنينة في نفوس مرضى السرطان، أطلقت هيئة الخدمات الصحية الوطنية في إنجلترا (NHS) علاج جديد لمرضى السرطان باستخدام "حقنة فائقة السرعة.
تعد الحقنة فائقة السرعة الأولى من نوعها في أوروبا، وتُستخدم لعلاج 15 نوعاً مختلفاً من السرطان في غضون خمس دقائق فقط.
وأكدت الهيئة البريطانية، عبر موقعها الإلكتروني الرسمي، أن العلاج الجديد يعتمد على عقار "نيفولوماب"، وهو شكل من