قلبى، وعقلى مع الرئيس عبدالفتاح السيسى؛ فى ظل هذه الظروف الصعبة، والمعقدة، لكنه قدر مصر، ومكانتها، فالحدود مشتعلة من كل جانب (فلسطين، والسودان، وليبيا)، وخارج الحدود هناك قضية وجودية ربما تكون أكثر أهمية، وأخطر من بقية القضايا، وهى قضية مياه النيل التى
« إلقاء قنبلة نووية على قطاع غزة أحد الخيارات المطروحة»، هذا هو نص تعبير الإرهابى عميحاى إلياهو، وزير التراث فى الحكومة النازية الإسرائيلية.
الوزير الإرهابى أشار إلى أنه لا يعترف بالمدنيين فى غزة قائلا «لا يوجد شىء اسمه مدنيون غير
تداعيات التغير المناخي في عام 2022 ـ جفاف قاحل وفيضانات مغرقة وأعاصير مدمرة حرارة مفرطة وجفاف شديد يطبعان منذ 500 عام فصل الصيف في أوروبا. وفي إسبانيا توفي أكثر من 500 شخص بسبب موجة الحرارة التي تم تسجيلها والتب تجاوزت 45 درجة. وفي بريطانيا وصلت الحرارة
«اليهود يسمون القدس أرض الميعاد، ويقولون إنهم عاشوا فيها بوعد من الله، وأنا أقول لهم إنهم استولوا عليها ليس بوعد من الله وإنما بوعد من بلفور»، هكذا رد البابا شنودة، رحمه الله، على أكاذيب اليهود، موضحا أنه ليس هناك شعب غضب منه الله مثلما غضب
اخترقت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية جدار التأييد الأمريكى الأعمى للعدوان الإسرائيلى أمس الأول الجمعة، حينما نشرت تقريرا عن قطاع غزة أشارت فيه إلى أنه أصبح «مقبرة للأطفال».
نقلت الصحيفة عبر موقعها الإلكترونى قصة أب فلسطينى،
هذه الدورة من مهرجان «أسوان السينمائي» تحمل اسم وصورة «الست»، احتفالاً بـ«اليوبيل الذهبي»؛ 50 عاماً على رحيل «كوكب الشرق». أشارك مساء اليوم في ندوة عنوانها: «الوجه الآخر للست»، تتناول الكثير من المناطق الشائكة والمسكوت عنها.
ارتبطت أم كلثوم، ولا تزال، بالعديد من الحكايات، القسط الأكبر منها مختلق. أحد الصحافيين أجرى حواراً مع الكاتب الكبير