تذكرت مقولة الراحل جلال عامر عن سائقى التاكسى «بيشغل القرآن ويعطل العداد» وهو ما ينطبق على الكثير من التجار فى هذا الزمان «يغلق المحل للصلاة، ويغش فى الميزان».
غش الميزان أصبح من الظواهر المنتشرة فى الكثير من السلع، وبالذات
تنعقد اليوم اجتماعات القمة العربية فى دورتها الـ33 بالمنامة وسط أحداث وظروف استثنائية تتعلق بالدم العربي، ومستقبل القضية الفلسطينية.
أتفق مع ماقاله الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبوالغيط فى اجتماع وزراء الخارجية العرب التحضيرى للقمة من أن أى كلمات
تابعت تصريحات د. مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، المتكررة حول استهداف زيادة الصادرات المصرية إلى 145 مليار دولار بحلول 2030، وذلك خلال زياراته الميدانية لبعض المواقع الإنتاجية، وآخرها جولته فى عدد من المصانع فى مدينة العاشر من رمضان.
بداية فإن تلك
الإجراء الذى اتخذته مصر أمس الأول، الذى أعلنته وزارة الخارجية فى بيان صادر عنها بخصوص اعتزام مصر التدخل رسميا لدعم الدعوى التى رفعتها جنوب إفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية، هو بمنزلة «لطمة قوية» للحكومة الإسرائيلية لعلها تفيق من
توقفت طويلا أمام تصريحات وزير الخارجية سامح شكرى أثناء المؤتمر الصحفى مع وزيرة خارجية سلوفينيا أمس حينما قال «لن نكتفى بالتحدث، وسنتخذ إجراءات عملية تضمن تنفيذ ما نطالب به».
رسالة قوية من وزير خارجية مصر لمن يهمهم الأمر من قادة إسرائيل وكل
لو تأملت المشهد الأخير من فيلم «الست»؛ نعش أم كلثوم محمولاً على الأعناق، يحيط به ملايين العشاق، بينما المخرج مروان حامد يقدم لنا أم كلثوم وهي تقدم مقطعاً من أغنيتها المبهجة بموسيقى بليغ حمدي «ألف ليلة وليلة»، تلك هي الذروة، الجماهير تزف «ثومة» للسماء، ودموع المشاهدين تنهمر في صالة العرض.
الفيلم يقدم رؤيةً تمزجُ بين الوثيقة والخيال، لهذا حرص المخرج على التأكيد في