هو جيش العار، والخزى، والدموية بكل ما تعنيه الكلمات من معانٍ، وهو جيش من المناديل الورقية، وربما يكون أقل منها صلابة دون تهويل، وتعالوا نعكس الصورة، فماذا سيكون الموقف لو تم حصار إسرائيل برا، وبحرا، وجوا، وتم قطع الكهرباء عنها، وضرب مخازن الوقود، ومنع
على غرار أكاذيب القنابل النووية فى العراق، وترويج العدو الأمريكى لها؛ لتكون تلك الأكاذيب شماعة لغزو العراق، وقتل الملايين، وتدمير دولة، وتشريد شعب- يكرر العدو الصهيونى الأكاذيب نفسها بخصوص مستشفى «الشفاء» فى غزة، ولكن هذه المرة يروج كذبا
فى ظل العدوان الغاشم، والعداء السافر من أمريكا، والغرب لكل ما هو عربى- آن الأوان أن تتغير مفاهيمنا، وأن تتمحور حول مستقبلنا، وقوتنا، وكفى الانبهار، والفتنة بكل ما هو غربى، حتى لو كان بيتزا، أو قهوة، أو مشروب مياه غازية، أو حتى طبيعية، أو
أثبتت التجارب المتكررة، منذ قيام دولة إسرائيل حتى الآن، أن أمريكا هى العدو الأول للعالم العربى، وأنها من يساند العدوان الإسرائيلى، ويمده بالسلاح، والمال، والعتاد لكى يظل أكثر تفوقا من محيطه العربى، كما أنها تحميه من الملاحقات الدولية، وتجهض كل قرارات
أمس وأول أمس وكل يوم تقريبا تجوب المظاهرات العارمة شوارع أوربا وأمريكا وكل العالم تقريبا للتنديد تارة بما يحدث في غزة ، وتارة أخري بالانحياز الغربي الكامل إعلاميا وسياسيا تجاه إسرائيل، وفي كل المظاهرات، طالب المتظاهرون بتحرير فلسطين، ووقف إبادة أهالي
في أمل جديد يبث الطمأنينة في نفوس مرضى السرطان، أطلقت هيئة الخدمات الصحية الوطنية في إنجلترا (NHS) علاج جديد لمرضى السرطان باستخدام "حقنة فائقة السرعة.
تعد الحقنة فائقة السرعة الأولى من نوعها في أوروبا، وتُستخدم لعلاج 15 نوعاً مختلفاً من السرطان في غضون خمس دقائق فقط.
وأكدت الهيئة البريطانية، عبر موقعها الإلكتروني الرسمي، أن العلاج الجديد يعتمد على عقار "نيفولوماب"، وهو شكل من