تعالج السرطان في 5 دقائق.. علاج جديد للمرض الخبيث بـ"حقنة فائقة السرعة" لوحة تونسية تهتف بحب السودان!! "قوةُ الطيّ: حين تُطوى الصفحات ولا تُمزّق" أم المؤرخين.. مسيرة مُؤرِخة وكاتبة مصرية شاهد اكتشافات أثرية جديدة بسيناء تكشف عن أسرار "حصون الشرق" أحمد حلمي.. يتحدى «هرشة» السنة الخامسة! مفاجأة من محمد منير لعشاقه.. يعود إلى روتانا وألبوم جديد في الصيف فلسطين في قلب مهرجان «مالمو»!
Business Middle East - Mebusiness

مقالات رأي

«العماليق» و«المأزوم»!

مازال هناك البعض من الكتاب والمفكرين والسياسيين العرب ممن يخلطون المواقف فى قضية الحرب على غزة، وتحميل المقاومة الفلسطينية المسئولية عن بدء اشتعال الموقف، وهو ما يشير إلى مواقف «مأزومة»، و«مهزومة»، من هؤلاء ربما تكون بحسن نية بسبب

متحف للمجازر الإسرائيلية ضد الفلسطينيين

تتواصل جرائم الاحتلال الإسرائيلى وعدوانه المستمر على فلسطين طوال‪،‬ 70 عاما والتى لم تفلح القرارات الدولية فى مواجهتها فى ظل انحياز الولايات المتحدة وبعض الأنظمة الغربية للاحتلال، بينما أسفر تفاعل الشعوب ووقوفها ضد حرب الإبادة الجماعية فى غزة هذه الأيام،

هل تكون بداية «انفراجة»؟

لا أحد يملك على وجه اليقين التأكد من أن الهدنة الإنسانية التى تمت الموافقة عليها بين حماس وإسرائيل برعاية مصرية - قطرية - أمريكية سوف تكون بداية انفراجة حقيقية فى الحرب على غزة، ومرحلة أولى لوقف كامل للعدوان أم أنها مجرد استسلام مؤقت من إسرائيل لامتصاص

‏الكذاب.. واغتيال أبومازن!

يظل يكذب بنيامين نيتانياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلى، كما يتنفس، فهو لايزال يردد روايات كاذبة حول أحداث غزة، رغم كشف وسائل الإعلام أكاذيبه.. وكل ما يتعلق بهجوم ٧ أكتوبر، وما روجه من شائعات، وأكاذيب حول قتل الأطفال، واغتصاب النساء، وأخيرا ما قام بترويجه من

الهدنة الإنسانية.. بين إسرائيل وحماس

يترقب أهالي الأسرى الفلسطينيين والإسرائيليين، ومعهم سكان القطاع المنكوب بدء تنفيذ الهدنة، حيث أعلنت السلطات الإسرائيلية الأربعاء، لا وقف لإطلاق النار قبل غد الجمعة، ولا حتى إطلاق سراح المحتجزين في غزة. عملية الإفراج المقررة عن 50 أسيراً محتجزين في غزة