مازال هناك البعض من الكتاب والمفكرين والسياسيين العرب ممن يخلطون المواقف فى قضية الحرب على غزة، وتحميل المقاومة الفلسطينية المسئولية عن بدء اشتعال الموقف، وهو ما يشير إلى مواقف «مأزومة»، و«مهزومة»، من هؤلاء ربما تكون بحسن نية بسبب
تتواصل جرائم الاحتلال الإسرائيلى وعدوانه المستمر على فلسطين طوال، 70 عاما والتى لم تفلح القرارات الدولية فى مواجهتها فى ظل انحياز الولايات المتحدة وبعض الأنظمة الغربية للاحتلال، بينما أسفر تفاعل الشعوب ووقوفها ضد حرب الإبادة الجماعية فى غزة هذه الأيام،
لا أحد يملك على وجه اليقين التأكد من أن الهدنة الإنسانية التى تمت الموافقة عليها بين حماس وإسرائيل برعاية مصرية - قطرية - أمريكية سوف تكون بداية انفراجة حقيقية فى الحرب على غزة، ومرحلة أولى لوقف كامل للعدوان أم أنها مجرد استسلام مؤقت من إسرائيل لامتصاص
يظل يكذب بنيامين نيتانياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلى، كما يتنفس، فهو لايزال يردد روايات كاذبة حول أحداث غزة، رغم كشف وسائل الإعلام أكاذيبه.. وكل ما يتعلق بهجوم ٧ أكتوبر، وما روجه من شائعات، وأكاذيب حول قتل الأطفال، واغتصاب النساء، وأخيرا ما قام بترويجه من
يترقب أهالي الأسرى الفلسطينيين والإسرائيليين، ومعهم سكان القطاع المنكوب بدء تنفيذ الهدنة، حيث أعلنت السلطات الإسرائيلية الأربعاء، لا وقف لإطلاق النار قبل غد الجمعة، ولا حتى إطلاق سراح المحتجزين في غزة.
عملية الإفراج المقررة عن 50 أسيراً محتجزين في غزة
في أمل جديد يبث الطمأنينة في نفوس مرضى السرطان، أطلقت هيئة الخدمات الصحية الوطنية في إنجلترا (NHS) علاج جديد لمرضى السرطان باستخدام "حقنة فائقة السرعة.
تعد الحقنة فائقة السرعة الأولى من نوعها في أوروبا، وتُستخدم لعلاج 15 نوعاً مختلفاً من السرطان في غضون خمس دقائق فقط.
وأكدت الهيئة البريطانية، عبر موقعها الإلكتروني الرسمي، أن العلاج الجديد يعتمد على عقار "نيفولوماب"، وهو شكل من