من القلب إلى القلب: رسالتي إلى الطفل محمد صوتُ هِند رجب … هل يُوقِظُ الضَّمائرَ الميّتة؟! الفصحى.. لغة الفن والهوية التي لا يجوز التفريط فيها أهلا ...جي جي الطويلة مصر والعراق علاقات تاريخية قديمة  أحلف بسماها وبترابها سلوم حداد عنده حق! الكولوسيـوم.. من عجــائب العمـارة الرومانيـة
Business Middle East - Mebusiness

فقط.. ظَلْ جانبى

تبدو ثاقبةُ النظراتِ، غير باقى النساء، حادة العينين كما النّمِرَة، ضخامة جسد يجيد فن القتال، لن تلقاها مبتسمة إلا بقليل الأحوال، شرسة تخبئ عطفا يسرى على نفس المنوال.. "آسيا" الشرطية المجتهدة، عَمِلت بقضايا السرقة والنصب لسنوات عديدةة، لم يكن

«عصابة الماكس» بلا طموح فنى ضحك ولعب وبومب!

في العام الماضى عاش أحمد فهمى أعلى ذروة نجاح، من خلال شاشة السينما بفيلم (مستر إكس)، وكرر النجاح بعدها بأشهر قلائل عبر منصة (شاهد) بمسلسل (سفاح الجيزة). الفيلم والمسلسل حققا له قفزة جماهيرية مصريا وعربيا، والفيلم تحديدا من أكثر الأفلام المصرية في

«أولاد رزق... القاضية»... عندما تتحدث الأرقام

قلْ لي كم حققت في شباك التذاكر أقلْ لك مَن أنت. الاستسلام المطلق لتلك المعادلة، يشكل خطراً، إلا أن الرقم عندما يتكئ على قيمة إبداعية، ينقلنا إلى منطقة أخرى، يمتزج فيها النجاح الأدبي والمادي، في هارمونية نادرة التكرار. استحوذ فيلم «أولاد رزق...

ذبح الأشجار.. جريمة ضد الطبيعة

"قتلوها .... قتلوها" قالتها هدى ابنة ونيس في حلقة لا تُنسى من مسلسل طفولتنا وصاحب فضل في تربيتنا "يوميات ونيس"، قالتها هدى وهي عائدة باكية من مدرستها وتتحدث عن قسوة المشهد الذي عاشته، حيث هجم العامل بالفأس على القتيلة ضربا حتى سقطت

يقفز فوق سباق الحواجز الثلاثية.. الفنى والرقمى والنفسى

أول تحدٍ يواجهه أى عمل فنى فى العلاقة الأولى مع الجمهور، هى موجة الناس؟، هل انضبطت تمامًا؟، إذا كانت الإجابة نعم مضبوطة، ننتقل مباشرة للسؤال الثانى، هل سيصل إلى مساحة الترقب المنتظرة لدافعى التذكرة؟، أتحدث عن المسافة الزئبقية بين الواقع والتوقع، كلما