ثورة 23 يوليو 1952 من أهم الثورات التي قامت ضد الفقر والجهل، وإلغاء الملكية وإعلان الجمهورية وطرد الاحتلال البريطاني، ثورة قام بها الضباط الأحرار في الجيش المصري، وساندتهم جموع الشعب.
فقد غيرت الثورة أوضاع مصر السياسية والاقتصادية والاجتماعية تغييرا
ما يسكن صدرك من هدوءٍ قد لا يجد له مستقرًّا في أضلعي، وما تعتبره من مرور الأمور عابرًا كنسيم الصبح، قد يستوطن روحي كعاصفة لا تهدأ. فبين القلوب مسافات لا تُقاس بالأمتار، وبين النفوس فروق لا تُحصى بالأرقام.
إن ما قد يمرّ على قلبك مرور الضوء على الماء،
في مبادرة إنسانية تجسّد التزام دولة الإمارات الراسخ بدعم الشعب الفلسطيني، أبحرت سفينة المساعدات الضخمة "خليفة" من ميناء كيزاد في أبوظبي باتجاه ميناء العريش المصري، محمّلة بأكثر من 7,000 طن من المواد الغذائية والطبية والإيوائية، في واحدة من أكبر
أصبحت «السوشيال ميديا» مرتعاً لانتشار الأكاذيب، هناك من حققوا نجاحاً في هذا المجال، حيث صار المطلوب منهم، الالتزام حرفياً بهذا المثل «كذب مرتب خير من صدق منعكش»، النعكشة في العامية المصرية تعني التخبط، الأكاذيب المرتبة تحقق
هل وقعت يوما في فخ تلك العناوينٌ : (نساء المتعة. دفعن ثمن التحرر ). و(هذا الطفل مات للتو. ما تركه خلفه رائع )، تلك العناوينٌ التي لها تأثير كبير على طريقة تعامل معظم وسائل الإعلام مع كيفية انتشار الأخبار على الإنترنت. تعتمد تلك العناوينٌ على أسلوب مدروس
وضعت شاعرة العامية السكندرية خديجة غنيمة قبل رحيلها، أعمالها الشعرية الكاملة بين أيدينا، والتي احتوت على الأعمال: "وأعطي لقلبك حق الإقامة"، ورنة خلخال"، ولكني امرأة شرقية"، و"بيني وبينكم"، و"يا منقوشة على كفي"، و"يا نني عيني"، وأخيرا "عصافير مرحي"، مؤكدة بذلك على رعايتها لموهبتها ورغبتها في التواصل مع الآخرين سواء كانوا قراءً أو نقاداً، أو