على (النت) مشهد يثير الضحك، معجبة صعدت على خشبة المسرح تريد سرقة قبلة من تامر حسنى، وبمجرد أن لمحها وجدناه يقفز وكأنه فى سباق اختراق الحواجز، ظلت تركض خلفه.. كاظم الساهر باغتته معجبة واحتضنته من الخلف، تمكن فى اللحظات الأخيرة من الإفلات منها، تتباين ردود
النقابات الفنية فى مصر تحتاج إلى نقطة نظام، تصدر قرارات عشوائية بسرعة (الفيمتو ثانية) وغالبا تتراجع عنها أيضا بـ(الفيمتو ثانية)، وبعد أن يلتقطوا أنفاسهم يواصلون نفس اللعبة.
هم عاجزون عن مواجهة مشكلة البطالة المتفشية بين أغلب أعضاء تلك النقابات، ليس
أنا متابعة جيدة لمواقع التواصل الاجتماعى وتحديداً الإنستجرام والفيس بوك وتستهوينى قراءة البوستات المختلفة لشخصيات بعينها، ومن خلال المكتوب أستشعر درجة ثقافة وإلمام وحكمة كاتبها، بعضها يكون منقولا والبعض الآخر من وحى صاحب الأكونت، وبالطبع ليس كل ما يكتب
هل نستطيع غلق الباب أمام (التيك توكرز) و(البلوجرز) ونمنعهم من اقتحام دائرة التمثيل؟، رغم أن من يحقق نجاحًا من بين هؤلاء، يجب أن يتمتع بقدرة على الأداء الصوتى والحركى، ملحوظة ـ أنا هنا لا أتحدث عن المتجاوزين أخلاقيًا، هذه الأفعال يجرمها القانون وعقوبتهم
ثورة 23 يوليو 1952 من أهم الثورات التي قامت ضد الفقر والجهل، وإلغاء الملكية وإعلان الجمهورية وطرد الاحتلال البريطاني، ثورة قام بها الضباط الأحرار في الجيش المصري، وساندتهم جموع الشعب.
فقد غيرت الثورة أوضاع مصر السياسية والاقتصادية والاجتماعية تغييرا
يوجه اليوتيوبر المصري محمد عبد العاطي، تهمة نشر محتوى خادش للحياء العام، عند محاكمته أمام المحكمة الاقتصادية بعد قرار النيابة العامة، الثلاثاء، بإحالته إلى المحاكمة.
كما يواجه عبد العاطي، مقدم برنامج "مع كامل احترامي" تهمة إساءة استخدام وسائل التقنية في بث مواد من شأنها المساس بالقيم الأسرية والمجتمعية عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وتضمن أمر الإحالة أن المتهم أنشأ حسابات إلكترونية على